عاجل.. تصريحات خطيرة ل «أردوغان» خلال اتصال هاتفى مع رئيس المجلس الأوروبي

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لرئيس المجلس الأوروبي، إن اليونان تواصل خطوات التصعيد بالمنطقة، رغم إبداء تركيا حسن النية.
وفي بيان عن وحدة الاتصال بالرئاسة التركية، فقد بحث الرئيس أردوغان مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، خلال اتصال هاتفي، العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، وقضايا إقليمية في مقدمتها آخر المستجدات في شرق البحر المتوسط.
وأضاف البيان أن أردوغان أكد لميشيل ضرورة إحياء العلاقات بين تركيا والاتحاد الأوروبي، ووفاء الاتحاد بمسؤولياته في إطار اتفاق 18 مارس، عبر إحراز تقدم في موضوعي الاتحاد الجمركي، وإعفاء المواطنين الأتراك من تأشيرة الدخول لدول الاتحاد.
وفيما يخص أوضاع شرق المتوسط، شدد أردوغان على أن اليونان تواصل خطوات التصعيد بالمنطقة، رغم إبداء تركيا حُسن النية.
اقرأ أيضاً
* نائب ترامب : لقاحات كورونا ستطرح نهاية العام الجارى
* عاجل.. سبب خطير وراء لقاء «خلوصي أكار» رئيس الأركان القطري
* المفوضية الأوروبية: عقوباتنا جاهزة لتأديب أردوغان
* عاجل.. فرنسا تشن هجومًا حادًا على تركيا
* تفاصيل تنشر لأول مرة عن زلزال 1992 .. تعرف عليها
* حملة جو بايدن تكشف نتيجة فحص كورونا لمرشحها الديمقراطي
* استفزاز جديد.. تركيا تُشعل الأزمة مع اليونان بهذا التصريح
* تفاصيل الاتصال الهاتفي بين الرئيس التونسي ونظيره الجزائري
* محسن سرحان الرئيس التنفيذي لبنك الطعام المصري يحصل على جائزة MEI تقديرا لجهود البنك في مواجهة كورونا
* عاجل.. أول تعليق ل «ألمانيا» على عودة تركيا للتنقيب في شرق المتوسط
* عاجل.. قرار خطير من المجلس الأوروبي بشأن استخدام الأسلحة الكيميائية
* كريم عبد العزيز يتواجد في الإسماعيلية من أجل "كيرة والجن".. إليك التفاصيل
وبيّن أن تركيا تنتظر خطوات ملموسة من الاتحاد الأوروبي من أجل تنظيم مؤتمر حول شرق المتوسط اقترحته أنقرة.
على صعيد مغاير، أوضح أردوغان أن أرمينيا بعد هجومها على منطقة توفوز الواقعة على خطوط وأنابيب الغاز الطبيعي والنفط، عرّضت أمن إمدادات الطاقة إلى أوروبا للخطر، ودعا الرئيس التركي، الاتحاد الأوروبي، إلى اتخاذ موقف ثابت حيال وحدة الأراضي الأذرية في هذا الإطار.
يُذكر أن البحرية التركية أصدرت إخطارًا ملاحيًا جديدًا «نافتكس»، في وقت متأخر من أمس الأحد، قالت فيه إن السفينة التركية «أوروتش رئيس» ستجري مسحًا زلزاليًا في شرق البحر المتوسط خلال الأيام العشرة المقبلة، وهي خطوة من المرجح أن تجدد التوترات بين حلفاء الناتو في المتوسط.