أكد مركز الأزهر للفتاوى الإلكترونية؛ أن ضرْب الطفل وإهانته الدائمان بزعم تربيته لا يخرجان للمجتمع إلا طفلًا مشوه المشاعر، قاسي الطبع، عُدواني السُّلوك. وأشار إلى أنه إذا تأملنا سنَّة النبي صلى الله عليه وسلم كلها لن نجد موقفًا واحدًا تعرَّض النبي صلى الله عليه وسلم فيه لطفلٍ بضرب أو انتهار .. صلى الله على صاحب الخُلق الرفيع.