"بايوكي"محل مجوهرات الملوك والرؤساء والمشاهير، شهد العديد من الأحداث وتوافد عليه الكثير من الاجيال، زبائنه من أصحاب الاذواق العالية ممن يبحثون دائما عن التميز والاختلاف، واقتناء القطع المميزة الفريدة التى ليس لها مثيل، اعتادت كوكب الشرق "أم كلثوم"، على الذهاب لمحل "بايوكى"، بشارع عبد الخالق ثروت بوسط القاهرة، بصفة مستمرة لاقتناء بعض القطع المميزة، كما قام الرئيس الراحل أنور السادات، بشراء شبكة زوجته جيهان من محل "بايوكى"الشهير، بالإضافة إلى الكثير من الأمراء و السياسيين وكبار رجال الأعمال و نجوم الفن، سواء داخل مصر أو خارجها، ويعتبر محل " بايوكى"، من أقدم محلات المجوهرات في الشرق الأوسط، تم تأسيسه عام 1900 بوسط القاهرة، وتحديدًا في شارع عبد الخالق ثروت. «بايوكي» هو اسم لرجل ايطالي يدعى «باولو»، يرجع لأسرة إيطالية قررت انشاء المحل في وسط القاهرة منذ 100 عام تقريبًا ليكون امتدادا لفروعهم الشهيرة في إيطاليا، وكان هو الجواهرجي الخاص بالعائلة المالكة في مصر. شرعت أسرة بايوكي الإيطالية فى تأسيس هذا المحل عام 1900 ، ليصبح إمتدادا لفروعهم الشهيرة في إيطاليا ، وقد توارثت الأجيال من أسرة بايوكى الصنعة والمهنة ، من الجد الأكبر "باولو" ، الجواهرجي الخاص بالأسرة المالكة في مصر، إلى الابن الأخير راؤول الذي يحتفظ بالأوسمة والجوائز وشهادات التقدير التي حصلت عليها العائلة، من بينها وسام الاستحقاق ودرجة ضابط ودرجة فارس ، كذلك الجنسية المصرية . اقرأ أيضاً * شعبة المجوهرات: مصانع ومحلات الذهب مهددة بالافلاس رغم ارتفاع الأسعار * وزيرا النقل والتنمية المحلية يتابعان تنفيذ أعمال رصف وتطوير الطرق داخل 12 محافظة * الدهب كل ساعة بحال .. وعيار 21 يسجل 915 جنيه * 910 جنيه سعر جرام الذهب عيار 21 بمحلات الصاغة اليوم * الدهب راكب صاروخ .. 28 جنيه زيادة فى 24 ساعة * التنمية المحلية: تخصيص 6 مليارات جنيه لترفيق المناطق الصناعية بقنا وسوهاج * شعراوى يبحث مع فريق من البنك الدولي برنامج التنمية المحلية في الصعيد * ملاذ الهاربين من كورونا.. مدينة دهب المصرية..ما لا تعرفه عن أجمل مدن العالم * التنمية المحلية تكشف موعد انتهاء تطوير المناطق المحيطة بمسار العائلة المقدسة * مش هتصدق.. متجر يتحدى كورونا ويمنع الزبائن من ارتداء الكمامة * فى زمن «الكورونا».. تعرف على استعدادات «التنمية المحلية» لانتخابات مجلس الشيوخ * شعراوى: تمويل 150 ألف مشروع بقروض 14.6 مليار جنيه لتحقيق التنمية المستدامة ويتميز المحل بديكوراته الخشبية القديمة ذات اللون الأسود المطعم بماء الذهب، والكتابات العتيقة على الزجاج ، وقد تم إدراج محل بايوكي ضمن المقتنيات الأثرية، لحرص ورثته على استمراره والاحتفاظ بأصالته وعراقته على مدار 118 عام، كما أن الخزانة الحديدية الخاصة به لا تزال على نفس طرازها ولونها الأسود ، لتدخل وحدها الموسوعة العالمية للأرقام القياسية من حيث حجمها الذى يصل إلى متر عرض ومتر ارتفاع بعمق 2 متر، وباب حديدى سمكه أكثر من 30 سم وهي مواصفات غير موجودة حاليا، وقد تم صناعة تلك الخزانة في إيطاليا ونقلت إلى مصر على إحدى البواخر التجارية، ولا تزال تلك الخزينة تعمل بكفاءة وتحتوي على العديد من المجوهرات والمصوغات المطعمة بالأحجار الكريمة . حَظِي محل "بايوكي" منذ تأسيسه بشهرة واسعة، ولذلك كان جميع زبائن المحل من أثرياء المجتمع، خاصة أن معظم المجوهرات الموجودة بالمحل كانت فريدة من نوعها ، فيقول بايوكي في أحد الحوارات الصحفية معه :،" كان الجد الجواهرجي الخاص بالأسرة المالكة في مصر منذ عام 1900 ونجح في كسب ثقة جميع أفراد الأسرة المالكة، ليس فقط في اقتنائهم قطع المجوهرات أو التيجان والنياشين ولكن أيضاً لاقتناء قطع فريدة ونادرة لإهدائها لملوك وأمراء عرب وأجانب، من سيوف مرصعة بالألماس ونياشين وأقراط. "بايوكي"محل مجوهرات الملوك والرؤساء والمشاهير، شهد العديد من الأحداث وتوافد عليه الكثير من الاجيال، زبائنه من أصحاب الاذواق العالية ممن يبحثون دائما عن التميز والاختلاف، واقتناء القطع المميزة الفريدة التى ليس لها مثيل، إعتادت كوكب الشرق "أم كلثوم"، على الذهاب لمحل "بايوكى"، بشارع عبد الخالق ثروت بوسط القاهرة، بصفة مستمرة لاقتناء بعض القطع المميزة، كما قام الرئيس الراحل أنور السادات، بشراء شبكة زوجته جيهان من محل "بايوكى"الشهير، بالإضافة إلى الكثير من الأمراء و السياسيين وكبار رجال الأعمال و نجوم الفن، سواء داخل مصر أو خارجها، ويعتبر محل " بايوكى"، من أقدم محلات المجوهرات في الشرق الأوسط، تم تأسيسه عام 1900 بوسط القاهرة، وتحديدًا في شارع عبد الخالق ثروت. "بايوكي» هو اسم لرجل ايطالي يدعى «باولو»، يرجع لأسرة إيطالية قررت انشاء المحل في وسط القاهرة منذ 100 عام تقريبًا ليكون امتدادا لفروعهم الشهيرة في إيطاليا، وكان هو الجواهرجي الخاص بالعائلة المالكة في مصر. شرعت أسرة بايوكي الإيطالية فى تأسيس هذا المحل عام 1900 ، ليصبح إمتدادا لفروعهم الشهيرة في إيطاليا ، وقد توارثت الأجيال من أسرة بايوكى الصنعة والمهنة ، من الجد الأكبر "باولو" ، الجواهرجي الخاص بالأسرة المالكة في مصر، إلى الابن الأخير راؤول الذي يحتفظ بالأوسمة والجوائز وشهادات التقدير التي حصلت عليها العائلة، من بينها وسام الاستحقاق ودرجة ضابط ودرجة فارس ، كذلك الجنسية المصرية . ويتميز المحل بديكوراته الخشبية القديمة ذات اللون الأسود المطعم بماء الذهب، والكتابات العتيقة على الزجاج ، وقد تم إدراج محل بايوكي ضمن المقتنيات الأثرية، لحرص ورثته على استمراره والاحتفاظ بأصالته وعراقته على مدار 118 عام، كما أن الخزينة الحديدية الخاصة به لا تزال على نفس طرازها ولونها الأسود ، لتدخل وحدها الموسوعة العالمية للأرقام القياسية من حيث حجمها الذى يصل إلى متر عرض ومتر ارتفاع بعمق 2 متر، وباب حديدى سمكه أكثر من 30 سم وهي مواصفات غير موجودة حاليا، وقد تم صناعة تلك الخزينة في إيطاليا ونقلت إلى مصر على إحدى البواخر التجارية، ولا تزال تلك الخزينة تعمل بكفاءة وتحتوي على العديد من المجوهرات والمصوغات المطعمة بالأحجار الكريمة . حَظِي محل "بايوكي" منذ تأسيسه بشهرة واسعة، ولذلك كان جميع زبائن المحل من أثرياء المجتمع، خاصة أن معظم المجوهرات الموجودة بالمحل كانت فريدة من نوعها ، فيقول بايوكي في أحد الحوارات الصحفية معه :،" كان الجد الجواهرجي الخاص بالأسرة المالكة في مصر منذ عام 1900 ونجح في كسب ثقة جميع أفراد الأسرة المالكة، ليس فقط في اقتنائهم قطع المجوهرات أو التيجان والنياشين ولكن أيضاً لاقتناء قطع فريدة ونادرة لإهدائها لملوك وأمراء عرب وأجانب، من سيوف مرصعة بالألماس ونياشين وأقراط.