كشف اللواء دكتور راضى عبد المعطى الخبير الأمنى أن الكتائب الإلكترونية للجماعة الإرهابية تروج الشائعات عبر مواقع التواصل الإجتماغى لتعكير السلم الأجتماعى موضحا أن هذه الأبواق المشبوهة حاولت عقب حادث الواحات إحداث بلبلة من خلال غصدار بيانات وهمية عن أعداد الشهداء بين رجال الشرطة وحذر اللواء راضى جموع الشعب المصرى العظيم الإنسياق وراء تلك الشائعات المغرضة وطالب بوضع ضوابط صارمة تتصدى بالقانون لمروجى تلك الشائعات وشدد على أن رجال الشرطة المصرية بالتعاون مع الأشقاء فى القوات المسلحة الباسلة قادرين بأذن الله على دحر الإرهاب الأسود الذى يطل بوجهه القبيح على مصرنا الغالية وعن سرعة تحرك الأجهزة المنية لضبط العناصر الإرهابية فى الواحات كشف اللواء د راضى عبد المعطىأنه كان لابد أن تقوم مأمورية الواحات بمهامها على وجه السرعة نظراً لخطورة تلك البؤرة الأرهابية وتخطيطها لتنفيذ عمليات إرهابية كبرى تستهدف منشآت هامة وحيوية بالقاهرة الكبرى كانت ستخلف أعداد هائلة من الضحايا فى صفوف المواطنين فقد ضحى رجال الشرطة بأرواحهم لحماية أرواح المواطنين وطالب جموع الشعب المصرى الإلتفاف حول قائده الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى تلقى ميراث ثقيل بعد حكم عام كامل للجماعة الإرهابية أنتشرت عقب إنتهاءه العمليات الإرهابية القذرة لتكشف للشعب المصرى الوجه القبيح لهذه الجماعة الإرهابية