بعد أن كانت المدرسة بايال مودي تقوم بشرح درس للتلاميذ بمدرسة بولاية تكساس الأمريكية أثناء عرض حفل تنصيب دونالد ترامب رئيسا لأمريكا، أمسكت المدرسة مسدساً مائياً وقامت بتصويبه باتجاه صورة ترامب ومثلت كأنها تقتله، في حين كان يضحك التلاميذ الحاضرين للدرس، وفور نشر المدرسة للفيديو علي حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي انتقدها البعض في حين اعتبر آخرون أنه مجرد نوع من المزاح ، إلا أن ادارة المدرسة وولاية تكساس لم تري الأمر هكذا حيث تم ايقاف المدرسة عن العمل لحين انتهاء التحقيقات معها في أسباب ومخاطر اقدامها علي هذا الفعل .