في عام 1988 تمت محاكمة كلارينس موزيس وصدر حكم بسجنه 48 عاماً بتهمة الاعتداء الجنسي على جارته ، التي قالت إنها رأته في الحلم بعد الاغتصاب يكرر اغتصابها، ولكن بعد أن قضي الرجل 28 عاماً في السجن من مدته وصلت له رسالة من مسجون آخر قال إنه قام بمعاشرة نفس المرأة برضاها ثم ضربها، لذا تقدم المتهم بطلب للمحكمة لإعادة محاكمته خاصة وأن اختبار الحمض النووي (دي.ان.ايه) الذي كان يمكن أن يبرئ المتهم من الاغتصاب كان قد تم إتلافه من الشرطة، وبعد جمع الأدلة والشهود قضت المحكمة ببراءة الرجل من التهمة الموجهة إليه