أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، ي مؤتمر صحفي له، اليوم الإثنين، تعليقا على تعميم الخطبة المكتوبة أن تطبيقها تحكمه مصلحة دينية ووطنية، ولفت إلى أن الخطبة المكتوبة ستكون في موضوعات تهم الجميع، وأن المخطط أن تكون هناك برامج على مدى الأسبوع لتناول قضية تكون هي محور الخطبة المكتوبة. وأضاف أنه ستتم الاستعانة بعلماء نفس واجتماع ومتخصصين، لتحديد القضايا التي تحتاج لعلاج، من أجل تناولها من خلال خطبة الجمعة. وأكد جمعة، أن المعركة مع الإرهاب لا تزال طويلة، وأن الوزارة لن تسمح لأحد باختطاف الخطاب الديني، مشيرًا إلى أن أكثر الناس انزعاجًا من الخطبة الموحدة، هم مَن لهم مصالح خاصة، والمأجورون لمهاجمة الوطن.