بحسب ما ذكرته نقلته وكالة "أسوشيتدبرس" عن تأكيدات لنائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق، عن إجراء تحقيق للأمم المتحدة في مزاعم جديدة حول وجود حالات اعتداء واستغلال جنسي قامت بها قوات حفظ السلام التابعة لها في جمهورية أفريقيا الوسطى، من ضمنها حالات ارتكبت ضد قصر،وأعلن حق عن العودة المخطط لها لقوات حفظ السلام القادمة من الكونغو ومن جمهورية الكونغو إلى بلدانها، وهي القوات التي يزعم أن جنودها شاركوا في حوادث سابقة من الاعتداء والاستغلال الجنسي، ولم تتمكن الأممالمتحدة من شرح السبب وراء حالات الاغتصاب المزعومة والاعتداءات الجنسية الأخرى التي ارتكبت من قبل قوات حفظ السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى، التي يهيمن عليها منذ أواخر عام 2013 أعمال عنف قاتلة بين المسيحيين والمسلمين.