دارت أحداث الحلقة الحادية والعشرين من مسلسل "الصفعة" حول التحقيق مع بورال فى مقتل أدان فى حين يعلم باروخ أن شحال و إيزاك متورطون فى هذه الجريمة ولكنه يعلم أيضا أن أدان كان ينوى قتله لكنهم فى نفس الوقت يخبروه أن أدان مازال حيا ولكنه أنهى خدمته فى الموساد كما أخبروه ايضا أن بورال كانت تنوى قتله أثناء دعوة أدان لهم على العشاء. وعلى الجانب الأخر يكتشف الضابط أدهم إصابة ابنه بثقب فى القلب ويقوم رئيس المخابرات المصرية بالحجز مع أكبر أطباء العالم لإجراء عملية جراحيه له , ثم يبدى أدهم استيائه من عدم قدرتهعلى التوصل الى ألكسندر الذى تم احتجازه دون وجه حق فى قضية مقتل أدان وتشك لينا فى بورال التى يذهب اليها باروخ وينجح فى إعادة المياه لمجاريها بينهما من جديد. وفى الجانب الإسرائيلى يتلقى باروخ التعليمات الأخيرة من الموساد قبل سفره الى هولندا بينما يرسل ألكسندر برقية الى أدهم يطلب فيها لقائه بأسرع وقت ممكن , ويتلقى باروخ ضربه على رأسه من أحد الرجال بعد ضربه لمضايقته أحد السيدات. وفى مصر يعلن خبر وفاة الرئيس جمال عبد الناصر وسط حزن شديد من المصريين وفرحة عارمة من اليهود خاصة باروخ الذى يعلم الخبر من السيدة التى قام بالدفاع عنها بعدما نال إعجابها.