دارت أحداث الحلقة الثانية عشر من المسلسل المخابراتى "الصفعة" حول إرسال ألكسندر بعض المعلومات إلى جهاز المخابرات المصرية ويخبرهم بأسماء "باروخ" و "أدان" و "بورال" و "لينا" قبل أن يعود مرة ثانية إلى تل أبيب. ويلتقى "باروخ" ب "أدان" ويطلب منه السرية التامة فيما سيسمعه ويأخذه الى "إيزاك" الذى يؤكد خضوعه لاختبارات قاسية , ويعود الضابط "أدهم" الى مصر ليجد زوجته بالمستشفى وقد فقدت جنينها ورحمها فيتقبل الأمر ثم يتجه الى مقر المخابرات ويقدم تقريره الى رئيس المخابرات. على جانب أخر يعود "باروخ" الى مزله ليجد زوجته تلومه على غيابه الكثير عنها وتؤكد له ثقته فى أنه يخونها فيقص ذلك على أخته "بروف" ويكتشف أنها تخون زوجها هى الأخرى فيذهب الى ليندا التى تبدى غيرتها من علاقته ب "بورال" فينفى لها ذلك ويكشف لها عن عمله بالموساد قبل أن يذهب هناك لتولى تدريبات خاصة تمهيدا لإرساله الى مصر فى مهمة تجسس لصالح إسرائيل, وفى ذات الوقت يلتقى "ألكسندر" ب "بورال" التى أخبرته أن "باروخ" يعمل بالموساد الإسرائيلى فيرسل ذلك الى المخابرات المصرية.