فى مليونيه اليوم لم تظهر حتى الان مشاركة ملحوظة للإخوان والتيارات الاسلامية وانما هي عبارة عن ائتلافات من الشباب الثوري والالتراس، والجدير بالذكر ان توجه بعض من شباب الالتراس بشارع محمد محمود، يرددون هتافا ت ضد الداخلية وسقوط حكم العسكر، والمطالبة بحق الشهيد وسرعة تطبيق قانون العزل وقد صرح احد شباب الالتراس انه فى حالة اذا لم يلبى طلباتهم بحق الشهيد وتطبيق قانون العزل سوف يعلنون عن اعتصامهم المفتوح، وذلك حتى يعود حق الشهيد والمحافظة على مكتسبات الثورة حتى نصل بمصر الى بر الامان.