أعلنت وزارة المالية عن تبكير موعد صرف مرتبات شهر أبريل 2025 للعاملين في الدولة، حيث من المقرر أن يبدأ الصرف يوم 21 أبريل 2025 بدلًا من 24 من نفس الشهر، وفقًا للقرار الصادر عن الوزارة. كما تم تحديد 3 أيام لصرف المتأخرات، وهي 4 و7 و8 من الشهر الجاري. وستتوفر المرتبات من خلال ماكينات الصراف الآلي وفقًا للمواعيد المعلنة عبر المنظومة المالية الإلكترونية. رسميًا.. تبكير صرف مرتبات شهر أبريل 2025 للعاملين بالدولة رسميًا.. زيادة مرتبات موظفي الدولة في يوليو 2025 ورفع الحد الأدنى للأجور إلى 7000 جنيه جدول مرتبات شهر أبريل 2025 يشمل جدول المرتبات لعدة درجات وظيفية في شهر أبريل 2025 كما يلي: الدرجة السادسة: 6000 جنيه الدرجة الخامسة: 6500 جنيه الدرجة الرابعة: 7000 جنيه الدرجة الثالثة: 7500 جنيه الدرجة الثانية: 8000 جنيه الدرجة الأولى أو ما يعادلها: 8200 جنيه درجة المدير العام أو ما يعادلها: 9200 جنيه الدرجة العالية أو ما يعادلها: 10200 جنيه الدرجة الوظيفية الممتازة أو ما يعادلها: 12200 جنيه أماكن صرف المرتبات سيتمكن العاملون بالدولة من صرف مرتباتهم من خلال عدة أماكن تشمل: فروع البنوك المنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية. فروع البريد المصري. ماكينات الصرف الآلي (ATM). زيادة المرتبات والعلاوات المقررة أكد وزير المالية، أحمد كجوك، أنه سيتم تطبيق زيادة في أجور العاملين بالدولة اعتبارًا من أول يوليو 2025 مع بدء تنفيذ موازنة العام المالي الجديد 2025/2026. وستشمل الزيادة: العلاوة الدورية: 10% للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية و15% لغير المخاطبين، بحد أدنى 150 جنيهًا شهريًا. علاوة غلاء المعيشة: زيادة من 600 جنيه إلى ألف جنيه شهريًا. الحافز الإضافي: 300 جنيه لجميع الدرجات الوظيفية من "السادسة" حتى "الممتازة". رفع الحد الأدنى للأجور أعلن كجوك أنه سيتم رفع الحد الأدنى للأجور إلى 7 آلاف جنيه شهريًا اعتبارًا من يوليو 2025، مما يعني زيادة قدرها 1100 جنيه في إجمالي الأجر الشهري للدرجة الوظيفية الأدنى. موازنة العام المالي الجديد 2025/2026 يتضمن مشروع موازنة العام المالي الجديد زيادة مخصصات الأجور بنسبة 18.1% لتصل إلى 679.1 مليار جنيه، مع تخصيص المخصصات المالية اللازمة لتعيين أكثر من 75 ألف معلم، و30 ألف طبيب، و10 آلاف موظف آخر في مختلف أجهزة الدولة. تُعد هذه الزيادة في الأجور والعلاوات جزءًا من جهود الحكومة المستمرة لتحسين مستوى الدخل للعاملين بالدولة، وتخفيف الأعباء عن المواطنين، مع تعزيز قدرة القطاع الحكومي على مواجهة تحديات الاقتصاد.