أكدت الممثلة مريم بن شعبان ان 'الجسد ليس عورة' و علاقتها بجسدها نطورت كبيرا في تعليقها على الصورة التي أثارت جدلا في اختتام أسبوع الموضة بسبب فستانها. وأضافت بن شعبان 'أنها كانت في عرض أزياء وليست في دور درامي ، بل هو ايمان منها بقضية ماري أنطوانيت ملكة فرنسا وزوجة الملك لويس السادس عشر التي أعدمت في 16 أكتوبر 1793 م، بعد أن اقتيدت بعربة مكشوفة دارت بها في شوارع باريس حيث رماها الغوغائيين بالأوساخ وقصوا شعرها الطويل ثم وضعوا رأسها الصغير في المكان المخصص في المقصلة التي أطاحت برأسها' حسب تصريحها لرادوي موزاييك.