الحرب بدأت مبكرا بين المرشحين المحتملين للرئاسة وفى الحرب الانتخابية كل الوسائل مباحة قديما كان شراء الأصوات اما مع التطور الطبيعى وبعد الثورة والدور الكبير الذى لعبه الفيس بوك وبعد عملية التصويت الألكترونى لاستطلاع الرأى اصبح هناك كلام حول التلاعب فى نتيجة الأستطلاع وخاصة بعد تقدم احد المرشحيين الغير مرغوب فيهم من قبل فئات كثيرة من الشعب فى نتيجة الاستطلاع تم الكشف عن ان هناك شراء للاصوات الألكترونية - وان هناك مجموعات اليكترونية تعمل لصالح المرشحيين تقوم بتكوين مجموعات منظمة لاستقطاب الشباب من عمر 16 عام للتصويت لصالح مرشحهم نظير دفع مقابل مادي.
ويتجمعون فى مقاهى وهذا ماحدث مع احد المرشحيين الكبار الذى استأجر مكان فى مقهى في مدينة نصر وفى المنيل وفى السيدة زينب وهذا الشخص يجمع الشباب من المترددين على المقاهى من خلال مجموعة من الشباب ويقومون باعداد بريد الكترونى، لاستخدامه في الدخول على "الفيس بوك" والتصويت لصالح ن مرشحهم ويحصل كل شاب على جنيه واحد مقابل كل صوت.
ويقومون بعمل حسابات على الفيس بوك، ثم نجمعها ونعطيها لزملاء آخرين يقومون بالدخول على الصفحة الرسمية للمجلس العسكرى والتصويت حتى تتعدى معدلات التصويت، معدلات الشخص المنافس .