عدة مواطنين استجاب لهم الرئيس عبدالفتاح السيسي، بعدما أعلنوا عن آمالهم في رؤيته والإلتقاء به، وهي الرغبة التي يتمناها أي مواطن مصري لأن المصريين دائمًا يتعلقون بشخص الرئيس ويريدون التقرب منه. الطالبة الأولى على الثانوية العامة آخر من استجاب لهم "السيسي"، كانت الطالبة الأولى على الثانوية العامة، حيث استجاب الرئيس عبد الفتاح السيسى لطلب آية مسعود الأولى على الثانوية العامة لمدارس الدمج، ودعاها للقائه وتكريمها فى مؤتمر الشباب القادم المنتظر عقده فى الإسكندرية.
وكانت آية التى تعانى من مرض ضمور العضلات قد أعلنت خلال لقائها بالإعلامى خيرى رمضان ببرنامجه "آخر النهار" عن أملها فى لقاء الرئيس والتقاط صورة تذكارية معه، وعلى الفور استجاب رئيس الجمهورية لرغبة آية وكلف مكتبه بنقل تحيات الرئيس السيسى ودعوته لتكريمها فى مؤتمر الشباب القادم.
استجابة ل"الحاج حمام" وقبلها، استجاب الرئيس السيسى لشكوى الحاج حمام وقام بتخصيص ألف فدان هدية من القوات المسلحة لأبناء المراشدة يتم استصلاحها وتهيئتها لهم فيما يتم تشكيل لجنة من عدد من الوزراء واللواء عبد الحميد الهجان محافظ قنا ورئيس هيئة الرقابة الادارية للوقوف على توزيع الألف فدان لأبناء المراشدة.
وكان الحاج حمام، كشف أن القرية التي يعيش فيها هي من القرى الأكثر فقرًا في التصنيف الحكومي، مطالبًا السيسي بالنظر ودعم قريته وضمها لمشروعات تطوير قنا. علاج طفل بدون أطراف واستجاب الرئيس عبد الفتاح السيسي لطلب والد طفل يدعى زياد، وُلد بدون أطراف نهائيا، من أجل إجراء عملية لتركيب أطراف صناعية حتى يستطيع مواصلة حياته بشكل طبيعى. الطفل عمر.. مريض السرطان ومنذ قرابة عامين، حقق السيسى حلم الطفل "عمر" الذي يعاني من مرض السرطان والذي كان يحلم بشىء واحد وهو مقابلة الرئيس السيسى، وجعله شريكا أساسيا فى افتتاح قناةالسويس الجديدة، وكان هو الطفل الذى سلم الرئيس العلم المصرى أثناء افتتاح القناة. الطفل أحمد.. مريض السرطان وفي نفس السياق، لبى الرئيس السيسى طلب الطفل أحمد المسيرى، مريض السرطان، وقابله بقصر الاتحادية، وقال الطفل بعد لقائه الرئيس: "شعرت بدفء بعد أن احتضننى الرئيس"، مشيرًا إلى أن الرئيس قال له: "محضر لك هدية يا أحمد لما توصل البيت"، فيما كانت الهدية التى حملها أحمد للرئيس مصحفا.
وكان الطفل أحمد ابن قرية مشلة والمريض بالسرطان طلب من الرئيس مقابلته ومصافحته كطلب أخير.