ذكر تقرير نشره موقع "ساينس ديلي" أن تزايد النشاط البشري، إلى جانب الزيادة السكانية الكبيرة في مصر قد يتسبب في إحداث تحولا خطيرا في وفرة مياه النيل. وأضاف التقرير أن هذه العوامل، ومعها الخطر المتمثل في سد النهضة الإثيوبي، من شأنها أن تحدث أزمة في مياه الشرب بمصر بحلول عام 2025. ونقل التقرير عن دراسة أجرتها الجمعية الجيولوجية الأمريكية قولها بأن ما بين 20 و40 كم من سواحل دلتا النيل بمصر ستغمرها مياه البحر بنهاية هذا القرن جراء ارتفاع مستويات مياه البحار.