طالب الإعلامي عمرو أديب، بتعديل قانون الإجراءات الجنائية وتحقيق القصاص من القتله بعد حادث الكنيسة البطرسية، قائلاً: "الناس عند الكنيسة ذلوني وكانوا بيسألوني أخبار حبارة إيه". وأضاف "أديب"، خلال تقديمه برنامج "كل يوم"، المذاع علي فضائية "on-e"، اليوم الأحد، أن تعديل القانون هو مطلب من المسلمين والأقباط، مشيرًا إلى أن الهدف من العملية الإرهابية أن الشعب يضرب في الشرطة والجيش الإعلاميين، معقبا: "أنتم اتعميتوا إحنا مش العدو إحنا الضحية".
وأكد أن من قام بتلك العملية الإرهابية ليسوا مسلمين بل مجموعة من الإرهابيين والخونة يهدفوا إلى إحداث فتنة طائفية، متابعًا: "أنا حضنت الأقباط وقعدنا نعيط علي البني أدم، الحادث ده أجزم أنه أكبر حادث شهد قتلي من الأطفال".