رئيس مجلس الدولة يستقبل وفدًا من كلية الحقوق بالجامعة الخليجية    بنك مصر والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الشمول المالي    الموسم الثاني من "Million Pound Menu" قريبًا وحصريًا على ON    جنرال إسرائيلي: الحرب الإقليمية قادمة وجيشنا ضعيف وعاجز عن المواجهة    نتنياهو: إيران تحاول إعادة بناء محور التهديد وسنمنع ذلك فى لبنان وغيرها    سر غياب راشفورد عن تدريبات برشلونة قبل مواجهة بيلباو    مصرع طفل صدمته سيارة في قنا    مساعد وزير الخارجية يشيد ببرامج الاتحاد الأفريقي لإعادة إعمار الدول الخارجة من النزاعات    «الدلتا التكنولوجية» أفضل جامعة صديقة للبيئة    شيخ الأزهر يهنئ السلطان هيثم بن طارق والشعب العماني باليوم الوطني    دموع الإيمان تهز القلوب، الشرقية تكرم عبد الله رغم عدم فوزه في "دولة التلاوة" (صور)    مهرجان شرم الشيخ المسرحى يكرم مخرجى الألفية الثالثة.. تفاصيل    سانوفي تطلق دواء "ساركليزا" في مصر لتمنح مرضى سرطان المايلوما المتعددة أملًا جديدًا في العلاج    عضو الحزب الجمهورى: إسرائيل لا تعترف بأى قرار ولا تحترم أى قرار دولى    سعر الجنيه السوداني مقابل الدولار في بنك الخرطوم المركزي (آخر تحديث)    يونيفيل: استقرار هش على طول الخط الأزرق ونسير دوريات مع الجيش اللبناني    محافظة الجيزة: غلق كلي بطريق امتداد محور 26 يوليو أمام جامعة النيل غدا الجمعة    الداخلية تضبط صاحب فيديو «عصا البلطجة» بالجيزة    وكالة الطاقة الذرية تدعو إلى مزيد من عمليات التفتيش على المواقع النووية الإيرانية    محافظ الفيوم يوجه بسرعة رفع مخلفات الطبقة الأسفلتية القديمة بشارع عدلي يكن لتيسير الحركة المرورية    جينارو جاتوزو: منتخب إيطاليا لا يزال هشا    رئيس كوريا الجنوبية: أحب الحضارة المصرية وشعبنا يحبكم    مواقيت الصلاه اليوم الخميس 20نوفمبر 2025 فى المنيا    الشيخ رمضان عبد المعز: العمل الصالح هو قرين الإيمان وبرهان صدقه    فقرة بدنية في مران الزمالك قبل مواجهة زيسكو    مستشفى الناس تحتفل بتدشين أول وأكبر مركز مجاني لزراعة الكبد بالشرق الأوسط وتعلن تحولها لمدينة طبية    محافظ القليوبية يُهدي ماكينات خياطة ل 15 متدربة من خريجات دورات المهنة    إيقاف بسمة وهبة وياسمين الخطيب.. الأعلى للإعلام يقرر    شركة مياه القليوبية ترفع درجة الاستعداد للمرحلة الثانية من انتخابات النواب    وزير الرياضة: نمتلك 55 محترفاً في دوري كرة السلة الأمريكي NBA    ارتفاع أسعار العملات العربية في ختام تعاملات اليوم 20 نوفمبر 2025    الموسيقار عمر خيرت يتعافى ويغادر المستشفى    من زيورخ إلى المكسيك.. ملحق مونديال 2026 على الأبواب    النائب محمد إبراهيم موسى: تصنيف الإخوان إرهابية وCAIR خطوة حاسمة لمواجهة التطرف    محافظات المرحلة الثانية من انتخابات مجلس النواب وعدد المترشحين بها    حل الأحزاب السياسية في مصر.. نظرة تاريخية    محافظ الأقصر يوجه بتحسين الخدمة بوحدة الغسيل الكلوى بمركزى طب أسرة الدير واصفون    أسهم الإسكندرية لتداول الحاويات تواصل الصعود وتقفز 7% بعد صفقة موانئ أبوظبي    التضامن: نخطط لتحويل العاصمة الجديدة إلى مدينة صديقة للأطفال    حكم صلاة الجنازة والقيام بالدفن فى أوقات الكراهة.. دار الإفتاء توضح    رئيس أزهر سوهاج يتفقد فعاليات التصفيات الأولية لمسابقة القرآن الكريم    الهلال الأحمر المصري يطلق «زاد العزة» ال77 محمّلة بأكثر من 11 ألف طن مساعدات    إيمان كريم: المجلس يضع حقوق الطفل ذوي الإعاقة في قلب برامجه وخطط عمله    إيقاف إبراهيم صلاح 8 مباريات    تأثير الطقس البارد على الصحة النفسية وكيفية التكيف مع الشتاء    السبت المقبل.. «التضامن» تعلن أسعار برامج حج الجمعيات الأهلية    الرقابة المالية تصدر ضوابط عمل لجنة حماية المتعاملين وتسوية المنازعات في مجال التأمين    والده ل في الجول: أشرف داري لا يفكر في الرحيل عن الأهلي    جثة طائرة من السماء.. مصرع شاب عثروا عليه ملقى بشوارع الحلمية    تموين القليوبية: جنح ضد سوبر ماركت ومخالفي الأسعار    ماذا يحدث لجسمك بعد الإقلاع عن التدخين؟.. الصحة توضح مراحل التعافي    سبورت بيلد: صلاح هو المشكلة الأكبر أمام تألق فيرتز في ليفربول    وزارة «التضامن» تقر قيد جمعيتين في محافظة الغربية    طقس الإسكندرية اليوم: ارتفاع تدريجي فى درجات الحرارة.. والعظمى 27 درجة مئوية    د. شريف حلمى رئيس هيئة المحطات النووية فى حوار ل«روزاليوسف»: الضبعة توفر 7 مليارات متر مكعب من الغاز سنويًا والمحطة تنتقل إلى أهم مرحلة فى تاريخها    سيد إسماعيل ضيف الله: «شغف» تعيد قراءة العلاقة بين الشرق والغرب    أدعية الرزق وأفضل الطرق لطلب البركة والتوفيق من الله    عصام صاصا عن طليقته: مشوفتش منها غير كل خير    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



رؤوف جاسر رئيس الزمالك الأسبق فى ندوة "الفجر الرياضى" يطلق قذائفه ويفتح النار على مرتضى منصور
نشر في الفجر يوم 09 - 09 - 2015


الزمالك يدار بالإرهاب والبلطجة

مرتضى منصور خطر على الزمالك.. وهيولًع فى البلد

أهدر حقوق النادى وخسر كل القضايا وأزمة أحمد الشيخ كشفته

مجلس الأهلى تخلص من شره ونصحوه بالذهاب والترشح فى انتخابات الزمالك

يتهم المجالس السابقة بالفشل مع أنه لم يترك أى مجلس فى حاله بسبب القضايا

انجازاته تتمثل فى تحويل النادى للون الأزرق.. لأنه بيعشق هذا اللون.. حتى فانلة الفريق الإحتياطية أصبحت مثل الفريق المنافس

لم يفعل شئ فى النادى سوا الهدم.. والتكسير .. وارتكب كارثة بفتح العضويات الإستثنانية ستعانى منها المجالس القادمة

لن يترشح أحد أمامه فى أى انتخابات مقبلة خوفاً من البذاءات والشتائم

ترشحت فى الانتخابات السابقة لأمنع خطره .. لكنه سب وهدد كل أفراد قائمتى

نجحت فى إقناع الوزير بإلغاء قرار بناء المول التجارى..ولن أخوض الانتخابات المقبلة

اختلفت مع ممدوح عباس بعد نجاحنا ولست مسئولاً عن إخفاقاته

كمال درويش أكبر سقطة فى تاريخ القلعة البيضاء..وكومبارس وخاض الانتخابات بأوامر مرتضى

الدالى أفضل رئيس للزمالك.. وهؤلاء الأحق برئاسة النادى حالياً
لابد أن يتدخل خالد عبدالعزيز حتى لايؤكد الشائعات التى تتردد حوله.. لأننى سأكشفها فى الوقت المناسب

أعد الندوة: محمود الشيخ
شارك بها: عبدالحميد فراج – دينا نبيل – مؤمن الجندي
تصوير: على عابدين


فتح المهندس رؤوف جاسر رئيس نادى الزمالك الأسبق كل الملفات الشائكة فى الندوة التى اقامها "الفجر الرياضى".

وتحدث جاسر عن سلبيات المجلس الحالى، وأسباب شطبه بقرار فردى من المستشار مرتضى منصور رئيس النادى.

وأوضح رئيس النادى السابق أنه لايرغب فى خوض الانتخابات المقبلة، كما كشف عن العديد من المفاجأت التى حدثت فى الانتخابات السابقة.

مهندس رؤوف .. أين أنت؟

لا أذهب للنادى بإستثناء مرة واحدة بعد نجاح المجلس الحالى، وتقابلت مع مرتضى بالصدفة وسألنى عن الإنشاءات الجديدة، وانتقدتها بالطبع، وتفاجئ برد فعلى.

لماذا انتقدتها؟
التغيرات التى أجراها مرتضى، أعطت منظراً جذاباً بسبب وجود النجيل الصناعى، ولكن هذا النجيل مكلف للغاية، والأندية تلجأ له فى إنشاء الملاعب لأن عمره أطول فقط، كما أن معظم الأندية المحترمة والراقية، لاتفرش الأرضية بالنجيلة ولكن بالبلاط والأشجار والزهور تحيط بها فى مظهر جميل، كما أنه قام بالاستغناء عن "الشمسيات" القديمة القيمة غالية الثمن، وجاء بشميات رديئة، بالإضافة لقيامه بهدم حديقة لطيف ، رغم أنها كانت تحتاج لإصلاحات وصيانة بسيطة.

ولماذا قام رئيس الزمالك بشطب عضويتك؟

إصراره على إقامة المول التجارى كان كارثة بكل المقايس، وخرجت تحدثت فى أحد الصحف أن العار يلاحق مجلس الزمالك بسبب هذا المول، وحادثة الدفاع الجوى، وبعدها تم إبلاغى بقرار إيقاف عضويتى وتحويلى للتحقيق.

ماذا فعلت؟

ذهبت إلى المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب والرياضة، وأبلغته أنى جئت له لأتحدث فى ثلاث موضوعات هامة، الأول هو قرار إيقافى أنا وأبناء النادى عزمى مجاهد وعبدالرحيم محمد وممدوح عباس ومحمد إبراهيم عضو المجلس السابق، وأوضحت له أننى لن أخضع لأى تحقيقات لأن قرار الإيقاف غير قانونى.

الموضوع الثانى: هو الخاص بالمول التجارى وأوضحت له أن بناء المول كارثة، لأنه سيتم إنشاءه على مساحة 40% من مساحة الزمالك، وضد مصلحة الزمالك ولحسن حظى كانت الجلسة فى حضور وزير المالية، وشرحت لوزير الشباب والرياضة مدى الخسائر التى يتعرض لها الزمالك من هذا المشروع بعكس مايدعى مرتضى، وتكلمت من الناحية الإقتصادية إن أرض الزمالك المحددة لإقامة المشروع تساوى 3 مليار جنيه، وبأبسط الحسابات الإقتصادية يجب ألا تقل الأرباح عن 10% فى أول موسم ثم تزيد مع كل سنة 10% أخرى، بمعنى أن يدخل خزينة الزمالك أول سنة 300 مليون جنيه وفى السنة التالية تزيد هذه النسبة 10% أخرى، لكن حسب كلام مرتضى وإن صح فأن النادى كان سيحصل على 2.2 مليار فى 40 سنة، بواقع 300 مليون فى أول سنة ثم 50 مليون فى كل سنة بعد ذلك، فليس من المعقول أن تقل الأرباح كما شرحت بل يجب أن تزيد، كما أن القيمة الشرائية ل50 مليون بعد 20 سنة ستساوى مايعادل الأن 6 أو7 مليون جنيه وهو مبلغ لايغنى ولايسمن من جوع، وأيد وزير المالية صحة كلامى، واقتنع به خالد عبدالعزيز وفى نهاية الجلسة وعدنى بإيقاف قرار بناء المول وقرار إيقاف عضويتى.

بعدها تحدث معى الوزير وأبلغنى أن قرار بناء المول تم إيقافه وهو ماأسعدنى، لأن هذا هدفى الذى حاربت بسببه من أجل نادى الزمالك، واستغل وزير الشباب رفض وزارة الأوقاف إقامة المول لاتخاذ القرار.

وبالنسبة لقرار إيقافى قال الوزير سيتم إلغاءه، خاصة أنه قرار غير قانونى، حيث جاء فى البداية بسبب حديثى فى وسائل الإعلام كما ذكرت، وكان رد مديرية الشباب والرياضة على مجلس الزمالك أن ماصرحت به لايتعارض مع حرية التعبير التى كفلها القانون ولكن لا أعلم حتى الأن مامصير القرار، وسمعت كلام لا أعلم مدى صحته أن مرتضى مازح الوزير إن إلغاء قرار شطب عضويتى سيقابله قرار بشطب عضوية الوزير من الزمالك.
والموضوع الثالث؟

لاتعليق.

لماذا لجأت لوزير الشباب والرياضة ولم تلجأ للجمعية العمومية لإلغاء قرارته ؟

لأنى على علم بماكان سيحدث فى الجمعيات العمومية فى عهده، وماتوقعته وصرحت به لأحد الصحف قبل إنعقادها حدث، أعضاء الجمعية حضروا وأثبتوا ذلك خوفاً من الغرامات المالية، ثم انصرفوا وتواجد التابعين له من الأعضاء والموظفين وتم تمرير القرارات.



هل تنتظر التأكد من قرار إلغاء الشطب لدخول النادى؟

لن أدخل النادى فى وجود مرتضى منصور، حتى لو تأكدت أن قرار إيقافى تم إلغاءه، لأنه وخدها بلطجة ويدير النادى دون أى ضوابط لائحية أو قانونية، ويبحث فقط عن فعل أى شئ يساهم فى زيادة "الشو"

وماتعليقك على اتهامه للمجالس السابق بهدم منشأت النادى؟

مرتضى منصور هو من هدم النادى فى ولايته الأولى والثانية، وللعلم بعد رئاستى للنادى بعده، كان النادى يشبه الصحراء لاتوجد به شجرة واحدة، بعدما اقتلع كل الأشجار والزهور، وقمت بتشجيير النادى من تبرعات بعض الأعضاء مثل هانى العتال.
مرتضى فقط نجح فى تحويل النادى للون الأزرق فى ولايته الأولى، أى جدران للحائط كان يطليه بهذا اللون حتى اللون البديل لفانلة الزمالك الأن أصبح أزرق رغم أن هذا اللون هو اللون البديل للنادى الأهلى المنافس، وكل هذا لأنه يعشق اللون الأزرق كما صرح، وللعلم مجلس ممدوح عباس تفوق عليه فى الإنشاءات.

ولكن دائماً يتهمك مع ممدوح عباس أنكما سبب انهيار الزمالك؟

لست مسئولاً عن إخفاقات مجلس عباس، لقد تم إبعادى عن كرة القدم على الرغم من نجاحى فى إبرام عقود لخمسة من لاعبى الفريق الصاعدين أعمدة الفريق حالياً، واستقلت من مجلس النائب فى مجلسه، ولعلم من أول يوم اختلفت مع ممدوح عباس لأنه حذف صورتى من صور لوحة شرف رؤساء النادى السابقين بحجة إننى كنت رئيساً معيناً، وقام بعدها جلال إبراهيم بإعادتها ثم تم حذها مرة أخرى فى عهد مرتضى.

ويضاف لذلك إننا اتفقنا على عدة ملفات قبل الانتخابات مثل تغير مدير النادى، وفرع إكتوبر، والتخطيط لبناء الاستاد الجديد، وتوفير أرض فى البحر الأحمر والعريش، ولكن لم ينفذ ذلك، مرتضى منصور ذكى يحاول الربط دائماً بينى وبين ممدوح عباس لتضليل الرأى العام.


معنى ذلك أنك تعترف بفشل ممدوح عباس؟

ممدوح عباس محب وعاشق للزمالك، وكما له عليه، لكنه فشل فى الفترة الثانية من ولايته بعد استقالتى فشل ذريع فى تحقيق نتائج فى كل الألعاب الفردية والجماعية، وللعلم أنا أحبه وأقدره ولكن اختلف معاه فى طريقة إدراته.

كل المجالس السابقة فاشلة ؟

قبل أن نحاكم المجالس السابقة لابد أن نحاكمه، هل ترك مجلس يعمل، كان دائماً يحارب كل مجلس سواء كان بداخله أو خارجه، ويرفع الدعاوى القضائية، وتسبب فى حل العديد من المجالس.

وماتعليقك على هجوم بعض الجماهير على مرتضى رغم الفوز بالدورى؟

جماهير الزمالك غاضبة منه لأنها تمتلك ل"الحس الكروى" مرتضى مشهور لكن لايمتلك شعبية، ووصل الحال إن بعض الجماهير كانت تتمنى ألا يفوز الزمالك بالدورى كرهاً فى مرتضى.

الفوز بالدورى يحسب له؟

بكل تأكيد يحسب له ولمجلسه، وللمدرب واللاعبين، ولكن أنا مندهش من "الهالة اللى عملاها" كأنها أول بطولة فى تاريخ الزمالك، كل روؤساء الزمالك فازوا ببطولات دورى وكأس وغيرها ولم يفعلوا كما فعل، هل من المنطقى أن يغضب رئيس نادى كيان كبير مثل الزمالك لعدم ذكر أسمه فى أغنية احتفالا بالفريق، ثم يخترع تمثيلية الاستقالة لكى يسلط الضوء عليه ويخطف الضوء من الجهاز الفنى واللاعبين.

من ضمن إنجازته عقد الرعاية؟
لو افترضنا ذلك ، ولكن الظروف تم تغيرها، وكالة الأهرام لم تعد مهيمنة مثل السابق، وظهور شركة بريزنتشن جاء مفاجئ لكل الأندية، وليس بتخطيط من مرتضى.


ماهى سلبيات هذا المجلس بوضوح؟

أولاً مرتضى منصور أساء تمثيل الزمالك، الزمالك كيان كبير ويحتاج شخص أفضل يمثله فى كل المناسبات، وليس شخص يسب ويعلن ويضحك الناس.

ثانياً: يرفض المعارضة ويهين كل رموز المعارضة من أبناء النادى، ولايسمح بتقبل الرأى الأخر والنقد.


ماتعليقك على فتح باب العضوية الإستثنائية؟

كارثة وتحمًل النادى أكثر من طاقته، وخاصة المجالس المقبل، لأان المجالس المقبلة ستكون مطالبة بتوفير خدمات ل3 ألاف عضو جديد، دون الاستفادة من فلوس عضويتهم لأنها إستثنائية ومخفضة وتم دفعها.


لكن البعض يرى أنه أصبح سيفاً ودرعاً لزمالك؟

أين السيف والدرع؟، هذا هو مرتضى منصور، يصرخ ويعلى صوته طول الوقت ولكنه لم ينجح فى الحصول على حقوق الزمالك فى أى قضية، هو متخصص فى إهدار حقوق النادى بالصوت العالى، ماذا فعل فى أزمة أحمد الشيخ؟ وهل تتذكرون عندما خسر الزمالك بطولة اليد، وأحضر كأس "لعبة" ومنحه للاعبين بسبب عناده، نفس الموقف تكرر معى وأنا رئيس للنادى ولكن بدون صوت وضجيج توج الأهلى ببطولة الكأس وتسلم الكأس ولكن ضغطت بكل قوة فى صمت وحصلت على حقوقنا وتم سحب كأس البطولة من الأهلى وتسليمه للزمالك بعد شهر، للأسف هو زاد الفتنة والتعصب بين جماهير الناديين وهيولع فى البلد.

لو كنت مكانه فى أزمة الشيخ ماذا كنت ستفعل؟

لو اللاعب مش عاوزنا كنت هقوله مع السلامة.. وإذا أردت أن أشكو اللاعب فكان يجب أن أدرس أوراقى جيداً، بدلاً من التراجع عن القرار، وإن كان مبرره مصلحة مصر، إذا كان الأمر يتعلق بمصلحة مصر فكان من الأولى أن يتراجع الأهلى لكن لأن موقف الأهلى أقوى استمر فى شكواه وتراجع الزمالك لضعف موقفه.



ماصحة اتهامك له أنه أهلاوي؟

لدى معلومة مؤكدة أن مرتضى حاول دخول انتخابات الأهلى فى أواخر الثمانينات، ولكن أحد رموز الأهلى رفض ونصحه بالذهاب للزمالك والترشح على عضوية المجلس، لأن المناخ هناك مناسب له، والدليل على ذلك أن مرتضى كان عضو فى الأهلى قبل أن يكون عضو فى الزمالك، مع أن فى هذا التوقيت الزمالك اجتماعياً كان أفضل من الأهلى بكثير، لو كان زملكاوى كان اشترى عضوية النادى فى البداية، وهو الأن ليس مشتشاراً لأن هناك قضية رفعها عليها إسماعيل سليم نائب رئيس النادى الزمالك السابق وفاز بها، ورغم ذلك يستخدم لقب المستشار حتى الأن.


من تراه قادراً على منافسة مرتضى فى الانتخابات المقبلة؟

لا أحد يستطيع منافسة مرتضى، إذا استمر فى قيادة الزمالك لأن الناس المحترمة تهرب من مواجهته، والأعضاء ترى وزير الرياضة فى صفه ويتواجد فى افتتاح الملاعب وحمامات السباحة والإتوبيسات.

ولماذا لاتخوض الانتخابات المقبلة؟

لدى قناعة أنى قمت بدورى تجاه نادى الزمالك، ولم أنحسب أو أخشى تهديدات مرتضى منصور، ولا أنكر إننى وجدت صعوبة كبيرة فى تشكيل قائمة قوية أخوض بها الانتخابات السابقة، فكل ماأنجح فى ضم أحد الأشخاص يتصل بهم ويهددهم أو يحرجهم، ولن أترشح مرة أخرى حتى ولو مرتضى لم يكن موجوداً.

هذا سبب إخفاقك فى الانتخابات السابقة؟

كمال درويش لعب دور الكومبارس بأوامر من مرتضى منصور وهو نفس الدور الذى لعبه فى انتخابات 1992، وهذا أثر على فرصتى فى النجاح، ولو كمال درويش أعلن من البداية خوضه الانتخابات بجدية لإنسحبت ولم أترشح، ولكن كما أوضحت أجبرت على الترشح لدرء خطر مرتضى.

ولماذا وافق د.كمال درويش بهذا الدور؟

لأنه بيخاف جدا من مرتضى، والأخير وعده بتعينه مستشار لمجلس الإدارة، وبعد نجاحه قعده فى مكتب الرئيس شوية ثم استغنى عنه، وكمال درويش أكبر سقطة فى تاريخ الزمالك، وللأسف هناك شخصيات كثيرة خانت الزمالك فى أوقات سابقة لصالح مرتضى ومنحته فرصة حل مجالس إدارات معينة ولن أتحدث عنها الأن.


هل ترى أنه يدير المجلس بمفرده؟

نعم .. وهذا واضح مثل الشمس، وللأسف أهان مجلسه وجرجرهم وحقر من شأنهم وشأن الزمالك.

هل تتوقع استمرار هذا المجلس؟

أتوقع حل هذا المجلس، بسبب سياسة رئيس النادى الذى سيدخل النادى فى العديد من الأزمات الإدارية والمادية، بكل وضوح مرتضى خطر على الزمالك.

هل ترى أن خالد عبدالعزيز يتعامل بسلبية مع مرتضى؟
اعتقد ذلك، ولدى بعض المعلومات أو الشائعات التى تؤكد أنه يخشى الإصطدام بمرتضى، ولكن لو استمر هذا الوضع وتأكدت من هذه المعلومات سأكشف عنها ولن أسكت.

من هو أفضل من أدار الزمالك؟


نور الدالى أفضل من أدار كرة القدم فى نادى الزمالك

ومن الأقدر على قيادة الزمالك الفترة المقبلة؟

الثنائى طاق قنديل أو طارق عامر

من أفضل مجلس إدارة لاتحاد الكرة ؟

مجلس الدهشورى حرب كانت قراراته سيف على رقبة الجميع، لكن الأن استغرب من تصرفات بعض أعضاء المجلس الحالى، هل يعقل أن يصرح حسن فريد "إن محدش يقدر يزعل الأهلى" كدا بتزيد التعصب وبتثير جمهور النادى المناسب القوانين واللوائح هى التى يجب أن تطبق على الجميع.



هل تدار الرياضة فى مصر بأسلوب احترافى؟

يرد مبتسماً.. سأحكى على موقفين كنا نضغط بكل قوة لتأجيل الانتخابات، حتى لايطٌعن عليها، وبالمناسبة لو مرتضى لم ينجح كان حصل على أكثر من حكم قضائى بحل المجلس، عموماً سأكمل حديثى كنت أتواصل مع المهندس خالد عبدالعزيز وزير الشباب انذاك وكان من أشد المؤيدين لتأجيل الانتخابات، وكان ينتقد طاهر أبوزيد وزير الرياضة لإصراره على إقامة الانتخابات، ورحل أبوزيد بسبب إصراره على إقامة الانتخابات، وجاء عبدالعزيز وقرر إقامة الانتخابات.

موقف أخر طاهر أبوزيد كان رافض لتطبيق بند ال8 سنوات ودخل فى صراع مع خالد زن رئيس اللجنة الأوليمبية، وبعد رحيله جاء عبدالعزيز واستكمل موقفه هو مؤيد لتطبيق البند وكان على حق وزين رافض، وتم الإطاحة بزين بمساعدة حسن مصطفى، ولكن المفاجأة بعد رحيل خالد زين تم إلغاء بند ال8سنوات سبب المشكلة، الرياضة فى مصر تدار حسب المصالح الشخصية.


رسائل سريعة

خالد عبدالعزيز : أرجو أن تكون صاحب مواقف كما كنت أتوقع

ممدوح عباس: بيحب الزمالك.. وتحمل أخطاءه .. وتم خيانته من أصحاب الوشاية
مرتضى منصور: ربنا يهديك

الإعلام الرياضى:حكموا ضمائركم

جمهور الزمالك: أعظم جمهور

كمال درويش: خوضك الانتخابات بأوامر مرتضى خسرك كتير

محمود طاهر: رجل محترم.. وتجاهل الإساءة شئ ذكى

الجمعية العمومية للزمالك: غائبون


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.