طالب عدد من أهالي دوران شبرا، المنظمين للوقفة الاحتجاجية، للتنديد بذبح 21 مصريًا على يد تنظيم "داعش الإرهابي"، في ليبيا، ومطالبة الجيش بوضع حد لأزمة المصريين. نشبت بعض المشادات الكلامية بين الأهالي والمنظمين الذين يرون حقهم في التعبير عن غضبهم، وأن الدماء المراقة هي التصريح الكافي لهم.