هلا لورين من الافلام التي تعبر عن الواقع الذي نعيشه حيث يعبر عن احوال القرى التي يسكنها المسلمين والمسحين. كما ييتطرق الفيلم الي رصد مشكلة الفتنة الطائفية من خلال العلاقات المتوترة بين المسلم والمسيحي حيث يكشف بان اكثر ماتظهر هذة الفتنة من خلال القرى نظرا لتماسك اهل القرى بعصبية الدينية من خلال ممارست رجال الدين بتاثير علي اهل القرى وفى محاولة لتخفيف حدّة المشاحنات، تلجأ نساء القرية إلى بعض الحيل والخدع، حيث يستقدمن راقصات ذى أصول أوروبية شرقية لإلهاء الرجال عن المشاكل الطائفية حيث يعرض الفيلم في جمعية كتاب ونقاد السينما، اليوم ، الفيلم اللبنانى "هلأ لوين"، الفائز بجائزة النقاد لأفضل فيلم غير مصرى عرض عام 2011. ومن المقرر أن يعرض الفيلم فى السابعة مساء ويدير النقاش عقب الفيلم الناقد محمد عبد الفتاح