فجرت مصادر في دار الإفتاء مفاجأة في فتوى تحريم الشات بين البنين والبنات، والتي أثارت ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي اليوم، مشيرة إلي أنه قديمة وتعود إلي عام 2011. وقالت المصادر في تصريحات صحفية، إن الدار لم تصدر أي فتوى دينية حول تحريم الحديث بين الشباب والفتيات على الإنترنت.
وخلال البحث على صفحة الدار على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" لم يلحظ وجود أي فتوى تحمل هذا المضمون.