قام المئات من متظاهري مسيرة ماسبيرو بقطع طريق كورنيش النيل مما أدي إلي توقف الحركة المرورية. " بينما عرضة حملة "كاذبون" علي إحدي المنشآت بجوار مبني ماسبيرو عدد من الفيديوهات التى تفيد بتورط العسكرى فى قتل المتظاهرين بعد الثورة , و تعالت الهتافات المعادية للمجلس العسكري و المطالبة بتسليم السلطة و تطهير المؤسسة الإعلامية.
وكثفت قوات الجيش والشرطة تواجدها أمام مبني الإذاعة والتليفزيون تحسبا لقيام المتظاهرين بإقتحام المبني.