أصدر مكتب الاتحاد الأوربي بالقاهرة، قبل قليل، بيانا صحفيا ينفي فيه وصف السفير جيمس موران لأحداث 30 يونيو بأنها ثورة، ولكن انتفاضة شعبية بحد تعبير موران. وأكد البيان أن الاتحاد الأوروبي لا يعارض أو يتدخل في الشأن الداخلي المصري، وإذا اختار المصريون حاكما ذا خلفية عسكرية فهو شأنهم الخاص.