دفعت وزارة الداخلية بأكثر من 700 عسكري ومدرعة أمام الباب الرئيسي لنادي المقاولون العرب لتأمينه من أي هجوم أو اشتباكات قبل مباراة الأهلي وأورلاند في نهائي البطولة الأفريقية. ويوجد أكثر من 200 عسكري أمن مركزي داخل النادي. كما يعتلي أسطح أبنية النادي أكثر من 10 جنود يحملون القنابل المسيلة للدموع استعدادا لأي هجوم من قبل الألتراس.