يعد قطاع الشئون القافية والبعثات أحد أذرع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الرئيسية، الذي يهتم بتحقيق رؤية مصر المستقبلية 2030، من خلال إطلاق برامج الابتعاث الخارجية والمتابعة العلمية للدارسين المصريين، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات الثقافية وإبرام الاتفاقيات العلمية والأكاديمية والتي تستهدف فتح المجال أمام الدارسين المصريين للاحتكاك بالخبرات العلمية بالخارج، فضلًا عن تطوير المكاتب والمراكز الثقافية المصرية بالخارج للقيادم بدورها في مد جسور التواصل مع أبناء الوطن المُغتربين وربطهم بالوطن الأم. قال مصدر مسؤول بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي ، إنه قد حدث تطور كبير خلال عام 2023 في قطاع البعثات والتحول الرقمي في منظومة البعثات والعلاقات الثقافية. مصرية تفوز بالجائزة الدولية لعلوم المحيطات.. حصاد اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو2023 يوفر وظائف براتب 15000 جنيه.. برنامج للتكنولوجية الحيوية والزراعية بجامعة الملك سلمان الدولية تفاصيل فتح التقديم بالجامعات الخاصة والأهلية للالتحاق بها بالتيرم الثاني .. وقبول الطالب مباشرة في هذه الحالة التعليم العالي : الجامعات الأهلية مُجهزة بأحدث الوسائط التكنولوجية الأعلى للجامعات الخاصة: حصر الأماكن الشاغرة لتنسيق التيرم الثاني التعليم العالي : قبول الطالب بالجامعات الخاصة بالتيرم الثاني مباشرة في هذه الحالة التعليم العالي تُغلق كيانًا وهميًا ب القاهرة معهد بحوث الإلكترونيات يستضيف المدرسة الدولية للتكنولوجيا التطبيقية تفاصيل التقديم للدراسة بالجامعات الأهلية التيرم الثاني جامعة الملك سلمان تعلن تخصصات متاحة للتقديم بالترم الثاني وأشار المصدر إلى أنه قد تم تعزيز دور المكاتب الثقافية المصرية في الخارج عن طريق ربط أبناء الوطن المغتربين في الخارج بالوطن الأم، وأيضا القيام بالترويج للجامعات المصرية لجذب الطلاب الوافدين للدراسة بها والترويج لمبادرة "ادرس في مصر"، مؤكدا أن تطوير قطاع الشئون الثقافية والبعثات أصبح أمر مهم حتى يحدث تقوية العلاقات المصرية مع دول العالم المختلفة. وأوضح انه لمزيد من التعاون المُثمر وعقد الشراكات العلمية والتي تُساهم بدورها في دعم سُمعة مصر الدولية في مجال التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرا إلى أن تقديم الدولة كافة أوجه الدعم لإطلاق البعثات الدراسية والتي باتت واحدة من أولويات الدولة لدورها في تحقيق رؤية مصر 2030، وكذلك تهيئة جيل جديد قادر على مواكبة حاجة السوق من الناحية الاقتصادية، وبناء شخصية الفرد، وصقل موهبته وجعلها أكثر فاعلية من الناحية الاجتماعية.