مهم لطفلك.. نظام غذائي مثالي للأم المرضعة

الرضاعة هي إفراز الحليب من الغدد الثديية والفترة الزمنية التي ترضعها الأم لإطعام صغارها، بعد الولادة، تعتبر التغذية الجيدة أكثر أهمية من فترة الحمل ويمكن أن يحدث فرقًا في جودة حليب الثدي ويؤثر على سرعة انتعاش جسمك من الولادة.
كما أن الأمهات المرضعات لا يحتجن إلى تناول أطعمة خاصة، لكن من الضروري أن يكون النظام الغذائي للأم المرضعة نظامًا غذائيًا متوازنًا ومغذيًا في هذه الفترة، بغض النظر عن السعرات الحرارية والبروتينات، هناك حاجة متزايدة للكالسيوم والحديد.
* تضمين جميع المجموعات الغذائية في النظام الغذائي اليومي،هذه المجموعات هي الحبوب والبقول وزيت السمن والسكر والخضروات والفواكه والحليب ومنتجاته والتوابل.
* تناول المزيد من الأطعمة التي تحتوي على الحديد مثل الخضار الورقية الخضراء ، وبذور السمسم ، والزبيب ، والرمان
* حيث ان استهلاك المزيد من الأطعمة التي تحتوي على الكالسيوم مثل الحليب ومنتجاته الاستهلاك اليومي من لتر واحد من الحليب بأي شكل على سبيل المثال ، مثل اللبن الرائب والزبادي وما إلى ذلك يوفر كل الكالسيوم والبروتينات عالية الجودة اللازمة.
* لا تقيد النظام الغذائي. قم بتضمين 3-4 وجبات كافية. تجاهل معتقدات الأطعمة "الساخنة" ؛ الأطعمة "الباردة".
هيئة الدواء توجه نصائح مهمة للأمهات للتعامل مع الأدوية وقت الرضاعة الطبيعية
في الأسبوع العالمي لها.. أعرف تأثير السكري على الرضاعة الطبيعية
النظام الغذائي للأم المرضعة
يستلزم تناول الطعام الجيد أثناء الرضاعة الطبيعية الحصول على التوازن الصحيح من الطعام الجيد حاول الحصول على التالي كل يوم:
1. البروتين: ثلاث حصص
2. الكالسيوم: خمس حصص (وهي زيادة عن متطلبات الحمل لأربع
حصص )
3. الأطعمة الغنية بالحديد: حصة واحدة أو أكثر
4. فيتامين ج: حصتان
5. خضروات ذات أوراق خضراء وصفراء ، صفراء الفواكه: ثلاث إلى أربع حصص
6. فواكه وخضروات أخرى: حصة واحدة أو أكثر
7. الحبوب الكاملة وغيرها من الكربوهيدرات المعقدة المركزة: ثلاث حصص أو أكثر
8. الأطعمة الغنية بالدهون: كميات صغيرة - لست بحاجة إلى نفس الكمية فعلت أثناء الحمل
9. ثمانية أكواب من الماء أو العصير أو غيرها من المشروبات غير الكحولية وغير الكافيين
10. الأطعمة الغنية لتعزيز نمو دماغ الطفل (ابحث عنها في السلمون البري والسردين ، وكذلك البيض

تعتبر الرضاعة مرحلة مهمة وجميلة للغاية في حياة الأم والطفل. هذه مرحلة يتم فيها بناء وتقوية الترابط بين الأم والطفل. حليب الأم أمر حيوي لنمو الطفل وأهمية التغذية الصحيحة في هذه المرحلة أمر لا شك فيه.