تدرس مدرسة بريطانية في مقاطعة وركشاير بوسط انجلترا خفض أعداد العاملين بها لتسديد فاتورة المياه بقيمة 26 ألف جنيه استرليني والتي تسبب فيها انفجار الانابيب. ولاحظت مدرسة "ووتر أورتون" في الإقليم بحدوث تسرب تحت الأرض عندما تبين أن السجادة في إحدى الفصول مبتلة ، وقد استمر هذا لعدة أشهر وقد تم إصلاحه الآن. وقال ناظر المدرسة إن الفاتورة تعني أنه يتعين عليه اتخاذ بعض القرارات الصعبة والقيام بفصل عدد من الموظفين لمواجهة التكاليف. وأكد الناظر، وفقا لشبكة (بي بي سي) البريطانية، أنه ليس أمامه حل آخر، لأن تكلفة الفاتورة هي نفسها تساوي تقريبا مدرسا مؤهلا حديثا أو اثنين من مساعدي التدريس.