بعد 10 أعوام من إنتاجه، حققت سلسلة أفلام توايلايت لقبًا جديدًا وهو أسوأ فيلم في التاريخ، وذلك بعد تصويت الجمهور على موقع رانكر، واحتل هذا الفيلم قائمة الأفلام الأسوأ على الإطلاق بجدارة. وفسر البعض من موقع الترشيحات سبب هذا اللقب ومنها استمرار كريستين ستيوارت في التلويح، ووجه روبرت باتنسون الحجري، فعلى الرغم من أن الفيلم من رواية ناجحة من قبل ستيفاني ماير، إلا أن الفيلم كان ملئ بالأخطاء جعلته يكسب لقب الأأسوأ عن جدارة. ويذكر أن ليس موقع رانكر الوحيد الذي ادعى أن هذا هو الفيلم الأسوأ في تاريخ السينما، وشملت قائة الأفلام الأسوأ على الإطلاق، فيلم RiffTrax. وشملت القائمة أيضا فيلم "إنقاذ عيدالميلاد" الذي حصل على تقييم 1.5، وفقًا ل IMDB، أما الفيلم الذي لم يسمع به أحد من قبل هو Rotten Tomatoes، والذي حصل على تقييم صفر بالمائة.