زار وزير البيئة الفرنسي فرانسوا دو روجي الاثنين 8 أكتوبر مكان تصادم السفينتين التونسية والقبرصية بالبحر الأبيض المتوسط قرب جزيرة كورسيكا وذلك لتحري مدى خطورة التلوث هناك. ووفق ما نشره موقع "روسيا اليوم"، فإن بقعة الوقود الناتجة عن حادث التصادم اتسعت على مساحة 20 كيلو مترًا. وحسب تقرير وكالة "أسوشيتيد برس" بلغت مساحة البقعة الملوثة نحو عشرين كيلومترًا.