تواجد بعض من مندوبي مؤسسات المجتمع المدني أمام اللجان الانتخابية في بعض مدارس الدقي مثل مدرسة الشيماء، والتي يتواجد بها سالم علي، من مؤسسة "قطاس" لحقوق الإنسان، والذي أكد أنه يراقب اللجان الانتخابية بالتصريح الذي حصل عليه من اللجنة العليا للانتخابات في انتخابات الرئاسة الماضية، مؤكدا أن هذه التصاريح مازالت سارية المفعول حتى الآن ويسمح باستخدامها في الرقابة على التصويت على الاستفتاء على الدستور. ومن ناحية أخرى، واجهت بعض الناخبات صعوبة في الوصول إلى لجانهن الانتخابية والبحث عن أسمائهن في الكشوف الانتخابية أمام اللجان.