طرحت شركة AFD الجزء الثاني من ثلاثية John Wick بعنوان John Wick: Chapter 2 في دور العرض المصرية قبل أربعة أيام، ويعتبر الفيلم هو العمل الإخراجي الثاني للمخرج تشاد ستالسكي بعد الجزء الأول من السلسلة. ويتصدر بطولة الفيلم النجم كيانو ريفز بطل سلسلة The Matrix، تدور أحداث الجزء الثاني حول عودة جون ويك إلى عالم الجريمة لسداد دينه، ويكتشف هنالك أن مكافأة كبيرة تم رصدها مقابل حياته، فهل سينجو من أيدي القتلة، أم أن هناك نهاية أخرى. الفيلم هو التعاون الرابع بين بطله كيانو ريفز والنجم لورنس فيشبورن بعد ثلاثية The Matrix، ويشارك في بطولة الفيلم النجمة روبي روز (xXx: Return of Xander Cage)، والنجمة بريدجيت مويناهان (John Wick)، والنجم إيان ماكشين الحاصل على جائزة جولدن جلوب كأفضل ممثل عن دوره في مسلسل Deadwood، وقام بكتابة سيناريو الفيلم ديريك كولستاد (John Wick). وإنطلق فيلم الدراما والرعب Rings، والذي يعد الثالث في سلسلة The Ring الشهيرة، في دور العرض المصرية نهاية الأسبوع الماضى ايضا. وتدور أحداث الفيلم حول جوليا التي يصيبها القلق على صديقها هولت بعدما يكتشف فيديو غامض لأسطورة شعبية مرعبة تدعى سامارا، من يشاهده يموت بعد 7 أيام، تقرر جوليا التضحية بنفسها لإنقاذ صديقها إلا أنها تكتشف أمر مرعب، وهو وجود فيديو داخل الفيديو لم يشاهده أحد من قبل ويصبح أمامها أسبوع للتخلص من تلك اللعنة. كانت الأجزاء السابقة من الفيلم قد حققت أكثر من 400 مليون دولار عالميًا؛ ويقوم ببطولة Rings، ماتيلدا آنا إنجريد، أليكس رو، جوني جاليكي وبوني مورجان، سيناريو ديفيد لوكا، جايكوب إيستيس وأكيفا جولدسمان ومن إخراج خافيير جوتيريز. فى حين يتصدر فيلم Split شباك التذاكر المصرى على مستوى الأفلام الأجنبية، وتدور احداثه حول الجريمة والرعب وهو من بطولة النجم المرشح للجولدن جلوب جيمس مكافوي. الفيلم يتناول حياة كيفين المضطرب نفسيًا ويعاني من انفصام في الشخصية يجعله يتخيل أن هناك 23 شخصية داخله، وهو ما يجعله يختطف 3 فتيات ويحتجزهن لديه، بينما يحاولن الهروب خوفًا من ظهور الشخصية المخيفة رقم 24. أما فيلم الدراما التاريخي Silence فقد انطلق دور العرض المصرية ، وهو أحدث أفلام المخرج الكبير مارتن سكورسيزي ومقتبس عن رواية الكاتب الياباني الشهير شوساكو إندو، وهو النسخة السينمائية الثانية للرواية بعد النسخة اليابانية التي أطلقت عام 1971. وتدور أحداث فيلم Silence في القرن السابع عشر بعدما يسافر اثنان من الآباء اليسوعيين إلى اليابان بحثًا عن معلمهم المفقود ومن أجل نشر الكاثوليكية، بينما تشهد اليابان اضطهاد للمسيحيين على يد حكومتهم التي ترغب في تطهير اليابان من النفوذ الغربي ومن انتشار الديانة المسيحية.