ناشد الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، جموع المصريين باختلاف طوائفهم "بالحفاظ على طهارة أيديهم من التلوث بالدماء، وتجنب الانزلاق إلى فتنة لا يعرف فيها المقتول لما قُتل، ولا القاتل لما قَتل، فتنة تجر الشعب لمستنقع كريه". وأكد الطيب، فى اتصال هاتفى للتلفزيون المصرى، مساء اليوم الجمعة، أن الدين برئ من أى نقطة دم تسفك وأن الدنيا لا تساوى قطرة دم واحدة من مظلوم.