أكد محمد أحمد يوسف المتحدث باسم 6 إبريل الجبهة الديمقراطية أن ماحدث مع شكرى بلعيد الناشط اليسارى، ما هو إلا محاولة من النظام التونسى لإكتام صوت المعارضة، موضحًا أن هذا سيزيد من غضب التونسيين. وأوضح "يوسف" فى تصريحاتة ل"البديل" أن الاغتيال بدأ في مصر قبل تونس ولكنة معنوي، قائلًا: إن الإخوان منذ شهور وهم يحاولون تشويهة صورة المعارضة والحركات السياسية فى مصر، مشيرًا إلى أن ما حدث من الفترة الماضية من سحل وتعرية وتعذيب للمواطنين هو اغتيال معنوى للثوار والنشطاء. وأضاف أن الإخوان ربما يستعدوا ما قاموا بة أيام "النقراشى" ويبدأون فى حملة الاغتيالات لأشخاص بعينها، مؤكدًا أن هذا غير مستبعد. Comment *