المرأة المصرية منذ اللحظة الاولى لتولى الرئيس السيسى مقاليد الحكم تلاقى دعم ومساندة كبيرة من الإرادة السياسية فإعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي عام 2017 "عاماً للمرأة المصرية" الأمر الذي يعد سابقة تاريخية في مصر، وما تبعها من اطلاق "الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية 2030" والتي اقرها رئيس الجمهورية في عام 2017 واعتبارها بجميع محتوياتها دليلاً وخارطة طريق لجميع الأعمال المتعلقة بتمكين المرأة. وكان للمرأة المصرية نصيب كبير من اهتمام القيادة السياسية في ظل تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي الحُكم، الذي حرص على رفع مكانتها في المجتمع، ومنحها تمكينًا ودعمًا أكبر فى كافة المجالات، وجعلها في أولويات خطط الدولة، لتشارك في كافة المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية. فقد تمكنت المرأة المصرية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن تشغل أعلى المناصب السياسية، فقد تم كسر السقف الزجاجي لوصول المرأة إلى مناصب قيادية لم تصل إليها من قبل، مثل منصب المحافظ، ومستشارة رئيس الجمهورية للامن القومى ، ونائبة لرئيس البنك المركزي المصري ؛ ورئيسة للمحكمة الاقتصادية في مصر ؛ومساعدة لوزير العدل في شؤون المرأة والطفل ؛وتم تعيين المرأة ذات الإعاقة والمرأة الريفية في تشكيل المجلس القومي للمرأة. وقد دعمت المراة المصرية وطنها بكل ما أوتيت من قوة، حيث كانت ومازالت رمزًا للفخر والمرأة المثالية على مستوى العالم، التي باتت دائما تسعى إلى خدمة بلدها بمختلف الأشكال وفي جميع المواقف، إنها المرأة المصرية الجُندي الباسل الذي يسرد مهاراته في أحلك الظروف.فالمراة المصرية تشهد عصرها الذهبى انها 6 سنوات من الحرية. فخامة الرئيس السيسى تحيا مصر مدوية فى الآفاق فقد قالتها المرأة المصرية حينما سعت بكامل ماوتيت من قوة ان تمارس حقها الانتخابى لتختار من انقذ مصر من الإرهاب انة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي . سيدى الرئيس دومتم سالمين حفظك اللة لمصر ولازالت المراة المصرية تحلم معك بالمزيد والمزيد .