تداول عدد من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، صورََا لياسمين حسام الدين، محامية الإرهابي "محمود شفيق محمد مصطفى"، الذي أعلن الرئيس عبد الفتاح السيسي، مسؤوليته عن حادث تفجير الكنيسة البطرسية بالعباسية، وهي في إيران. وأكد النشطاء، أن ياسمين حسام الدين، تعمل في مؤسسة حرية الفكر والتعبير وتمول هذه المؤسسة من الملياردير اليهودي جورج سورس، وتم منح المؤسسة "مليون و575 ألف دولار عام 2014" من المكتب العربي الاقليمي منظمات المجتمع المفتوح. وأضاف النشطاء، أنها كانت تدافع عن أحمد ناجي وعلاء عبد الفتاح وأخته منى سيف وإسلام خليل وماهينور المصرى، كما كانت من المدافعين عن حسام بهجت وإسلام خليل، بالإضافة إلى قيامها برحلة إلى إيران كما قامت بزيارة إلى البرلمان السويدي في ستوكهولم للبحث في مشكلة الطائفية. وأوضح النشطاء، أنها أحد المتدربين في الخارج والممولين للدفاع عن من يتم القبض عليه منهم فى القضايا الإرهاب ولها اتجاهات ضد الدولة.