ذكرت صحيفة الاندبندنت أن الاطلاق المفاجيء لسراح 49 دبلوماسيا تركيا وعائلاتهم جعل الكثير من الاكراد في أنقرة الذين يستاءون من الحكومة التركية جعلهم يزعمون ان هناك تواطأ مع داعش وأن انقرة أجرت صفقة مع الدولة الاسلامية مقابل إطلاق سراح دبلوماسيها تنص علي تدمير الكهوف الكردية التي يقطنها الاكراد السوريون الذي يبلغ عددهم 2.5مليون نسمة علي الحدود التركية، وتسآلت وكالة أنباء أمد المؤيدة للأكراد قائلة أنه إذا كانت ميليشا داعش هوالجناح العسكري للمشروع العثماني الجديد في الشرق الاوسط فلماذا تنكر الحكومة التركية أي تعاون مع داعش