- الأهالي: بكري طوق النجاة.. ولن نرضي عنه بديلاً في حلوان - كبار عائلات المعصرة: هو هدية الله لأهالي المعصرة.. وسنظل معه لآخر قطرة دم - شباب المعصرة: أملنا كبير بأن يعوضنا عن غياب سابقيه من النواب - سيدات المعصرة: بكري يحظي بشعبية كبيرة بين الأهالي لأنه وطني مخلص ولا يستخدم أمواله في كسب الأصوات الانتخابية. وسط حضور جماهيري كبير من أهالي المعصرة وحلوان أقام أهالي المعصرة مؤتمراً حاشداً لنائب الشعب مصطفي بكري بمنطقة عرب سلام بالمعصرة حضره العديد من الشخصيات الهامة وكبار عائلات المعصرة وعرب سلام وكفر العلو وحلوان البلد والتبين و15مايو والذين زحفوا وراء بكري لمؤازرته ومناصرته وأنه مازال نائب الشعب ولن يتركوه أو يتخلوا عنه مطلقاً مهما كانت الظروف والمؤامرات التي لن ولم تنل من عزيمته ولا إرادة شعب حلوان في التعبير عن حبهم لبكري المناضل الحر الجريء. وقد عبر الأهالي والمواطنون عن حبهم لبكري وتأييدهم المطلق له عن طريق كلمات بسيطة نابعة من قلوبهم سطروا بها ما يجيش بخواطرهم . يقول الحاج ياسين السيد علوان من رموز عائلة علوان بالمعصرة أن مصطفي بكري محارب من طراز فريد ويعتبر امتداداً لجيل حرب اكتوبر المجيدة التي انتصر فيها الشعب المصري علي أقوي دول العالم في ذلك الوقت وقاوم الاستعمار، وبكري يجب أن يقاوم الاستعمار الجديد الذي أصبح سمة العصر الحالي من الفاسدين والمتآمرين علي مصلحة هذا البلد، وكعادته فإن محارب الفساد والمدافع عن مصلحة الغلابة والمستضعفين سوف يظل يكافح ويناضل من أجل أن يستعيد كرامة الشعب المصري، وأبدا لن يكون أداة في أيدي الحكومة أو الفاسدين يوجهونها حيثما شاءوا لتدمير شعب وأبناء حلوان الذين التفوا حوله وأحبوه وأيدوه ووقفوا بجانبه طوال السنوات الماضية. وجميع أهالي منطقة المعصرة يعرفون من هو مصطفي بكري رجل المهام الصعبة والمواقف الجريئة. أما عون صبري مرزوق من رموز عائلة الشريف بالمعصرة فيقول إن بكري رجل الحق والجد في كل وقت وفي أي مكان ولا يخاف أو يهاب من أحد إلا الله سبحانه وتعالي ولذلك نحن جميعاً أحببناه من قلوبنا لأنه الرجل الحر الجريء الواثق من نفسه الذي يخاف الله سبحانه وتعالي في أفعاله وأقواله ولا يخاف لومة لائم ونحن نعرفه ونعشقه منذ زمن بعيد وأبداً لم يكن بعيدًا عنا في أي وقت ولم نكن بعيدينً عن بكري في أي مكان، وكنا نتمني أن يكون مصطفي بكري 'نائب الشعب' ممثلاً لنا تحت قبة البرلمان منذ زمن بعيد ولكن الله أراد أن يكون في ذلك الوقت، وأن المعصرة منذ فترة كبيرة لا تقدم لها أي خدمات وكأنها ليس لها نائب فنحن لا نعرف أي شيء عن نواب حلوان إلا 'البكري' الذي تتحدث عنه أفعاله وليس أقواله. في حين يقول محمد منصور أبو غالي 'عرب راشد' الرجل الحق سيظل صامداً أمام أي مخاطر أو فساد ونحن أتينا من منطقة عرب راشد حتي نؤيد ونبايع الرجل الحر الصدوق المقدام ونحن خلفه في أي مكان لأنه ليس نائبا فقط عن حلوان ولكنه بحق نائب الشعب من خلال خدماته ومجهوداته وافعاله ومحاربته لرموز الفساد في شتي الأماكن وجميع أنحاء جمهورية مصر، ويضيف أننا لا نريد وزراء يقومون ببيع الأحلام والوظائف الخيالية والوعود البراقة التي تذوب بعد الانتخابات، وأهالي حلوان لا يعرفون الوزير ولا الغفير ولكنهم يعرفون 'نصير الغلابة' ومحارب الفساد والمفسدين ولولا أن بكري رجل الحق لما تم نسف دائرته من الوجود من أجل إقصائه عن حلوان التي أحبته وأحبها وقدم لها كل الخير دون انتظار أي مقابل لأنه يعلم أن العمل لوجه الله لا يضاهيه شيء ولا ينتظر سوي دعوات الفقراء والبسطاء ومد يد العون لهم أينما كانوا، فمن ذا الذي يستطيع ان يتسني محاربته من أجل البسطاء في كشف فساد قضية القمح الفاسد واسترجاع اكثر من 'مائة وعشرين مليون جنيه' لخزينة الدولة وأيضا الوقوف بجانب العمال في مصر كلها بجانب قضية بيع شركة عمر أفندي وما خلفها من خسائر للدولة وإهدار المال العام والعديد من القضايا تحت قبة البرلمان. في حين يشير رجب يوسف من أهالي المعصرة الي أن وجود شخص له قيمته مثل مصطفي بكري في حلوان يجعل الجميع يشعر بالفخر والعزة والكرامة، وأنا من أقدم سكان منطقة المعصرة وأعرف الكبير والصغير ومن خلال معرفتي بهم لاحظت الحب الشديد والرهيب لمصطفي بكري وأنهم يتمنون منذ زمن أن يكون للمعصرة صوت جريء وحر يدافع عن قضاياهم ويقف بجانبهم واستجاب الله لدعاء البسطاء من المواطنين ليأتي إليهم طوق النجاة ليأخذ بأيديهم من الضياع ويدفع عنهم الظلم الذي عاشوا فيه طوال أكثر من ربع قرن حتي أصبحت المعصرة بركة من المشاكل المتراكمة التي لا حصر لها والسبب هو انعدام نواب مجلس الشعب الذين لم يحاولوا أن ينظروا لهذه المناطق المحرومة وكان غرضهم الرئيسي هو الفوز بمقعد داخل مجلس الشعب من أجل الحصانة والامتيازات الخاصة بالأعضاء وليس دفاعاً عن المواطنين وحقوقهم المسلوبة ولكن إرادة الله فوق الجميع والتي جعلت بكري يرشح نفسه ليخدم الأهالي فهنيئاً لأهالي المعصرة 'بنائب الشعب'. رب ضارة نافعة بهذه الكلمات بدأ إخاء شعراوي من أبناء المعصرة المحطة حديثه موضحاً أن ما حدث من إلغاء الدائرة '25' الدائرة التي كان بكري نائباً لها عاد بالنفع علي أهالي المعصرة فنحن انتظرناه كثيراً وكنا نتمني من قلوبنا مجيء بكري 'المحارب العنيد الجسور' لأننا زهقنا من الوزراء الذين لا يفعلون أي شيء سوي الفوز بمقعد داخل البرلمان دون النظر إلينا، ونحن جميعاً سوف نقف وراء بكري مدافعين عنه ومتمسكين به لآخر لحظة من أعمارنا لأنه لم يبخل علي حلوان وظل متمسكاً بها وكان من الممكن ان يرشح نفسه في أي دائرة أخري بعيداً عن حلوان ولكنه رجل المبادئ الذي تربي علي مد يد الخير للجميع والتمسك بهم أينما كانوا ظل صامداً أمام سطوة الفاسدين وسيظل دائماً وأبداً منبراً للحق وتحقيق العدالة لجميع المواطنين فهو بحق 'الصادق الصدوق'. ومن جانبهما يقول محمد بسيوني ولطفي أبو ضيف واللذان جاءا وراء مصطفي بكري من منطقة كفر العلو 'عرب الحصار' بالروح بالدم معاك لآخر المشوار حيث أشارا أنهما وجميع أهالي كفر العلو بل وحلوان كلها سيظلون وراء مصطفي بكري من اجل تحقيق مطالب الشارع الحلواني ومحاربة كل من سولت له نفسه بأن حلوان سترضي غير بكري بديلاً وأن ما يحدث ما هو إلا مجرد تعبير عما بداخل المواطنين من حب صادق نابع من القلوب ليس وراءه أي مكاسب شخصية أو فردية سوي إيصال أصواتهم ورفع معاناتهم وتوفير الحياة الكريمة لهم. 'لا قبلية ولا عصبية مصطفي بكري مية المية' وبهذه الكلمات النابعة من القلب تحدث بدر قطب الذي زحف وراء بكري من مدينة 15مايو مؤيداً ومبايعاً له وأن بكري سيظل نائباً عن شعب حلوان كلها حتي وإن جعلته الظروف يترك مدينة مايو فإنه ابداً لن يتخلي عن أهله ومؤيديه ودائما سيظل بكري هو المناضل الحر الثوري الذي يخافه الجميع لقوته في مواجهة الظلم والمفسدين، ولن تنال من عزيمته أي تجاوزات أو تعديات علي حقوق البسطاء من أهالي حلوان الشرفاء الذين أعطوا كل ما لديهم وضحوا بكل ما هو غال وثمين من أجل إعلاء صوت الحق فوق الظلم. العمدة محمد أبو غالي رئيس لجنة المصالحات بعرب راشد والذي جاء خصيصاً لتأكيد حبه ومناصرته لبكري أمام الجميع ومهما كانت التحديات والظروف الصعبة فستظل حلوان فوق الرءوس لوجود شخص مثل مصطفي بكري ابن الصعيد الحر المناضل الذي ظل صامداً أمام جميع الصعاب والتحديات ومحاربة المفسدين في كل مكان وليس حلوان فقط ولا ننسي له وقوفه امام الفساد في قضية العلاج علي نفقة الدولة وكيف استطاع وحده أن يقف أمامهم جميعاً ويكشفهم أمام الجميع ويفضح خباياهم واستغلالهم لمناصبهم في حصد الأموال متاجرين بأحلام البسطاء من الشعب المصري المكافح الذي في أمس الحاجة إلي مد يد العون لهم بدلا من سرقة أحلامهم، وأضاف أن الدائرة التي تم اغتيالها مع سبق الإصرار والعمد قام بكري بتقديم العديد من الخدمات لها ولشعبها علي الرغم من المشاكل العديدة التي كانت متراكمة بها لعدم وجود نائب حر يدافع عنهم، والآن جاء الدور علي بكري ليكمل مسيرته العطرة المليئة بالانجازات لأهالي المعصرة وباقي المناطق ليزيح الستار عنها ويخرجها من الظلمات إلي النور ولن ينسي بكري باقي أهله من البسطاء في حلوان ولن يبيع قضية بلده مهما كانت التحديات والصعوبات وان الله مع بكري لأنه لا يبغي سوي أن يوفر للبسطاء والمقهورين بعضاً من حقوقهم البسيطة والتي سُلبت منهم عمداً والجميع يرفع يده للمولي داعين أن يوفقه لنصر الحق ورفع الظلم عن المظلومين والغلابة. 'بكري احسن إنسان' بدأ حديثه وهو عطية احمد عطية من أهالي المعصرة المحطة مشيراً إلي أن مصطفي بكري هو أفضل من يستطيع إيصال صوت الغلابة للمسئولين وأنه من طراز فريد ولا يوجد مثله في مصر إلا نادراً وأصبح عملة نادرة في هذا الزمان ورجل حر 100% ولا يمد يده علي أموال الفقراء ونحن جميعاً نعرفه من زمان وأنه يقول كلمة الحق في زمن ضاعت فيه الحقوق ولا يستطيع أي شخص مهما كان أن يتربص به أو يوقعه في الخطأ لأنه مع البسطاء، ويضيف عطية أن حلوان لا تريد شعارات كاذبة ووعوداً وهمية ولكن نريد ابن الصعيد الحر الذي يحارب من أجلهم لا من أجل كرسي تحت قبة البرلمان. الحاج حمزة أبو الحسن عزبة خليل بالمعصرة يقول بكري هو أحق شخص بهذا المقعد ليس لأنه يدافع عن كرامة المواطن فقط ولكن لوقوفه بجانب الحق ضد الباطل وهذا ما جعل كل المصريين يحبون 'البكري' وحتي الاطفال الصغار انظر إليهم في أي مكان يتواجد به مصطفي بكري يلتفون حوله ويهللون ويصفقون ويصافحونه يداً بيد، هل هناك اكثر من هذه المشاعر الجياشة لدي أي مواطن غيره؟! هل يستطيع أي شخص أن يوقف الوزير في اي مكان ويحاول الحديث معه مثلما يفعلون مع بكري؟! بالطبع لا وألف لا وذلك من المستحيل لأن الوزير يسير في ظل حراسة أمنية مكثفة وحتي إن حدث وتحدث مع أي مواطن فلا يأبه أو استمع لحديثه وإن اهتم يأخذ منه ما يريد وبعدها لا تراه مطلقاً. بديع إبراهيم أحمد من أبناء المعصرة المحطة يقول بإذن الله ناجح يا بكري وسر علي بركة الله لأن الله ينصر من ينصره وأنت تقف مع المقهورين والكادحين، ولكن ما نخاف منه في الانتخابات أن تحدث تلاعبات أو تزوير لصالح الوزير الذي يمثل الحزب الوطني والحكومة وبالطبع ستفقد حلوان اي صوت لها داخل مجلس الشعب لأن الجميع يقف كالحجر لا يغير من أي شيء ولا يضع في حساباته سوي المنصب والكرسي فقط علي عكس ما يقوم به 'مصطفي بكري' من كشف للمؤامرات والدسائس التي تنال من شعبنا المكافح، نحن نساند بكري بكل ما أوتينا من قوة لأنه يفعل كل ما هو في صالح المواطن وبإذن الله ستصنع إرادة المواطنين المستحيل وينتصر صوت الغلابة لاختيار نائبهم الذي أحبوه وأحبهم. ويشير عبدالرحمن فهمي من أهالي المعصرة المحطة بقوله أنا لا أعرف مصطفي بكري إلا من خلال متابعة أخباره عن طريق التليفزيون والذي رأيته يدافع عن حق المواطن في مصر كلها متمثلا في كشف بؤر الفساد وإعادة حقوق العمال ليس علي مستوي حلوان فقط، ولكن علي مستوي شركات الجمهورية، وهو بحق رجل محترم جداً وحلوان لها أن تسعد وتتشرف بوجود هذا الرجل الخلوق وسط أهلها. ومن جانبه يقول الحاج عرفة السيد من أبناء المعصرة المحطة بكري رجل عرفناه صادقا ومدافعا عن المواطنين في كل مكان والقدر أعطي لنا الفرصة كي نعبر له عما في قلوبنا تجاهه نحن أهالي المعصرة بجميع انتماءاتها نؤيد بكري ونبايعه لأنه أفضل نواب الشعب علي الإطلاق بشهادة الجميع وتحت قبة البرلمان واستفتاء مجلس الشعب نفسه أنصفه لأنه يهتم بأمر هذه الأمة وموجوع بمشاكلها ويسعي دائما لحلها. ويقول الحاج منصور يونس الشحيبي من كبار أهالي المعصرة إحنا بنحب البكري من قلوبنا لأنه 'أسد حلوان' الذي يهابه الجميع لأنه صوت 'الحق ضد الباطل' في زمن ينتصر فيه الباطل ويطيح بآمال وطموحات المواطن الكادح البسيط المغلوب علي أمره ولكن وجود نائب مثل مصطفي بكري يجعل الجميع مطمئناً علي مستقبل مشرق ومضيء ويجعلنا نثق ونحن في منازلنا علي أنفسنا وعلي أبنائنا ولكن أي نائب آخر لا نطمئن له لأنهم جميعا لا يعملون إلا لفئة معينة من المواطنين وللمصالح الشخصية والبيزنس، ونقول لبكري سر علي بركة الله فنحن معك لآخر نفس في أرواحنا، وبصفة شخصية فإنني قمت بعمل لافتة لتأييد بكري في أماكن متعددة علي الرغم من المضايقات التي تعرضت لها أثناء تعليقها في الشوارع ولكن كل هذا يهون من أجل الحر المناضل. أؤيد وأبايع مصطفي بكري بهذا الكلام بدأ سامح بشري حديثه عن نائب الشعب بكري، مضيفاً أنه يجد فيه رجلاً بمعني الكلمة لأنه استطاع أن يواجه قضايا عديدة تحدد مصير الفقراء والغلابة فهو رجل مستقيم، لذا نحن نريده لأننا نحتاج لشارع نظيف ورغيف عيش آدمي ومدرسة تسع أبناءنا وهذه خطوط عريضة يضعها هذا الرجل في تشكيل أهدافه والذي نلحظه فيه دوام السعي لتحقيق ذلك وأتم كلامه بأنهم في الأيام الماضية كانوا ينتخبون نوابا يمثلونهم في مجلس الشعب ولكن المعصرة تبقي كما هي دون خدمات تذكر ضاربا المثل بأنه اشتري كشاف كهرباء يضيء به الشارع أمام منزله علي حسابه الخاص. أما سيد رمضان فقال نحن نبايعه بكل ما نملك لأنه 'ويقصد بكري' لو قام بترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية لاستطاع النجاح وبجدارة ولأنه جريء يستحق أن نؤيده ونسانده حتي نهاية الطريق، وذلك لأننا وضعنا كل أملنا فيه. وفي نفس السياق تحدث أحمد بديني أحد سكان شارع '9' بالمعصرة عن حبه الشديد لمصطفي بكري، حيث إنه رجل شريف ومتواضع لذا فهو يستحق أن نؤيده ونمنحه صوتنا ولأننا نتفاءل فيه خيراً فمن الممكن أن يكون أحسن من الوزير الذي لم نره قط ولم نعرف عنه أو يعرف عنا شيئاً. ومن جهته قال أحمد دياب- من سكان المعصرة- نحن نحب هذا الرجل ونقدره لأننا نجد في كلامه الصدق والإخلاص ويكفينا أنه يحارب ويعارض الحكومة.. أما أنا فليس أي مطلب ولا مصلحة وإنما نزلت بهدوم المنزل حباً في هذا الرجل واشتياقاً لسماع كلماته الرنانة التي تدخل القلوب بسهولة واسأل الله أن يعينه علي كم الطلبات الهائل المقدم إليه من جماهير المعصرة المنطقة الفقيرة والمحرومة من الخدمات، لذا فأنا أبايعه لوجه الله. وفي سياق آخر تحدث كل من سيد عطية ومصطفي السيد وبدوي عطية من أهالي المعصرة بأن بكري هو من انقذنا من الإزالات لمنازلنا التي نعيش فيها وقام بادخال المياه النظيفة لنا فبكري قدم خدمات عديدة لأهالي المعصرة ولكننا نريد منه المزيد لأنه ينقصنا توصيل الكهرباء ورفع الغرامات التي نتعرض لها بسبب الكهرباء التي تصل إلي 5 آلاف جنيه كما أننا نحتاج إلي مسجد وناد ومستشفي ومدرسة ابتدائي تقام هذه الأشياء علي قطعة أرض فضاء تابعة لشركة طرة للأسمنت أيضاً أن يتم استكمال تبليط الشوارع ومنها شارع 'السلك' وكل هذه الخدمات تحتاجها عرب سلام بالمعصرة منذ عشرات السنين فلم نكن نجد نائباً نتحدث إليه ولكن الأمر يختلف مع النائب بكري الذي يتواجد دائماً وسط أبناء دائرته. من ناحيته تحدث 'رأفت سنبل' من سكان عرب سلام بالمعصرة بأن بكري هو رجل جدير باحترام الجماهير لذا فإننا ننتخبه لأنه يستطيع تحقيق مطالبنا تحت قبة البرلمان لذا فهو جدير بأن يحظي بذلك لأنه ليس نائباً لحلوان فقط بل لمصر بأكملها. وفي نفس السياق أشار سيد عبدالوكيل إلي أمنياته بأن يحظي بكري بتوفيق الله وذلك لأنه لا يوجد نائب في استطاعته أن يكون أفضل منه لذا فنحن نؤيده ونبايعه، وذلك لمقدرته في مواجهة الاحتياجات الملحة لمنطقة المعصرة والعمل علي حلها مثل مشكلات التلوث وتقديم مساعدات مالية للفقراء والمساكين الذين تعج بهم منطقة المعصرة ناهيك عن مشكلات أخري عديدة مستعصية في إمكان بكري إيجاد حلول لها، ولهذا فأنا أري بأنه أفضل من منافسه بكثير وذلك لأن كل جماهير حلوان ومصر تتابعه في وسائل الإعلام وهو يحاول إظهار صور الفساد، لذا فهو ليس نائباً عن حلوان فقط بل والعالم العربي بأكمله. ومن جهته تحدث خلف محمد السيد من سكان المعصرة بأن بكري إنسان خدوم ويستحق عضوية مجلس الشعب فهو ليس ممن يظلون الجماهير أو ممن يعطون وعودا كاذبة ولذا فإن ترشيحه في دائرة الوزير جاء في مصحلتنا ويكفيه أن يعرفه الصغير قبل الكبير فلن نختار غيره إن شاء الله طالما عاهدنا علي حل مشاكلنا. بينما يري مصطفي عبدالمجيد أن مواقف بكري الإنسانية عديدة فلم يتنصل عن مريض يحتاج لعلاج أو فقير يحتاج لمساعدة أو يتيم يحتاج لكفالة فهو رجل يسعي دائماً لهذه المواقف الإنسانية لذا فإن بكري رجل لا يختلف عليه اثنان في نزاهته وشرفه. وبلغة التفاؤل أشار أحد قيادات المعصرة رافضا ذكر اسمه بأن بكري يستحق كل هذا الحب لأنه ابن الشعب ثم وجه كلمة لبكري قال فيها 'يا مصطفي هناك من يتابعونك من عام 1964 وأنت تعمل في السياسة وهم يفهمونك بأنك صوت حر لذا سوف يقفون معك دون أن تعرفهم وذلك للظروف الموجودة وسر علي بركة الله فإن المعصرة بها مدرسة سياسية وطبقة عاملة تعرف أين تضع صوتها والكلمة الأخيرة بإذن الله للتذكرة الانتخابية ثم اختتم كلمته بتوقيع 'صوت لا يريد ذكر اسمه'. من ناحية أخري لم يغب الصوت والتأييد النسائي في مسيرة الحب التي سطرتها منطقة المعصرة علي كتاب ناصع النقاء اسمه مصطفي بكري، حيث أكدت عزة إسماعيل اخصائية اجتماعية ومن سكان عرب سلام علي تأييدها الكامل لبكري متمنية له من الله التوفيق وأن يعينه علي كشف المزيد من القضايا التي تهدد استقرار البلد وحيته علي دوره الكبير الذي قدمه في دورة مجلس الشعب السابقة فلقد كان النائب الأكثر نشاطا وحصل علي ثناء الكثير من أهل السياسة والفكر وكانت مكافأة المعصرة في أن يكون بكري هو مرشحها. ومن ناحيتها أعربت زينب منصور أحمد من سكان المعصرة عن سعادتها بترشح بكري في الدائرة الأولي حلوان فبكري يحظي بشعبية كبيرة بين أهالي المعصرة والأهالي كانوا يتواصلون مع النائب بكري منذ زمن ومن قبل أن تكون المعصرة تابعة لدائرته فبكري قادر علي النجاح في أي دائرة يترشح بها لأنه رجل المهام الصعبة وشاركتها الحديث جميلة عبدالحميد الإمام التي أكدت مبايعتها لبكري صوت الحق ضد الباطل ومواجه الفساد ونصير الغلابة وهو المناضل من أجل محدودي الدخل ولم يخش في الله لومة لائم ويكفي الجميع أنه يتواجد أثناء الأزمات ويلتحم مع الأهالي لحلها ويكفي أنه كان يقف تحت أشعة الشمس الحارقة لكي يحصل الفقراء علي اسطوانة الغاز ولذا فإن جميع أهالي المعصرة يفخرون بأن يكون نائبهم. في حين أكدت خيرية محمد ربة منزل ومن سكان المعصرة احترامها لهذه الشخصية المعارضة التي تواجه فساد المسئولين والوزراء فلم يهب رئيس الوزراء أو وزير المالية في قضية العلاج علي نفقة الدولة، لذا فنحن نتمني له النجاح لأنه هو الرجل الوحيد الذي سيبذل كل جهده من أجل خدمتنا، وموضحة أنه لو فيه انصاف وحق فبكري هو أحق من يمثلنا. ومن جهتها أوضحت فايقة فريد مدير عام سابق بالمعاش أن بكري لا يخدم حلوان فقط بل يخدم مصر بأكملها من خلال كشف الفاسدين والطامعين فيها، ويكفي كشفه لقضية القمح الفاسد التي كانت سوف تصيب المصريين بالأمراض السرطانية، ويكفي أنه مثال الشرف والأمانة، ويكفي أنه ناصري ومن يعتنق مبادئ جمال عبدالناصر يجب أن يكون شريفا ثم تساءلت ألا يكون رد هذا الجميل في أن تعطيه الجماهير صوتها وثقتها. أما فاطمة محمد علي- علي المعاش- ومن سكان المعصرة قالت إنها مواطنة علي المعاش، حيث كانت تعمل في إحدي الشركات وأبناؤها جميعهم موظفون وليس لها أي مصلحة سوي حب بكري ومساندته لأنه وطني مخلص ولا توجد عليه شائبة ولا يستخدم أمواله في كسب أصوات الجماهير وكل الشعب المصري يتابعه ويحبه من أسوان إلي الإسكندرية فالأولي للجماهير أن تنتخبه في دائرته، لذا هي متطوعة لمناصرته.