في لن مشهد لن يتكرر إلا في مصر ليشهد علي عمق الوطنية لدي الشعب المصري مهما بلغ من العمر فمصر دائما في القلب ففي مركز أبو المطامير بالبحيرة أسرت سيدة مسنة تعدت المائة عام علي المشاركة في العرس الديمقراطي وقامت بالإدلاء بصوتها بلجنة 'الحلاوجة' ومقرها مدرسة علوبة الإعدادية.