عاقب مدرس بالسيدة زينب زوجته علي نفس طريقة معاقبته لتلاميذه بالمدرسة الابتدائية التي يعمل بها بسبب خلاف بينهما تطور إلي مشاجرة.. أوقفها بجوار الحائط وراح يضربها بالخيرزان علي كتفها ثم أجبرها علي مد يديها نحوه وضربها فأصابها بكدمات وسحجات شديدة.. خرجت الزوجة »23 سنة« ربة منزل مسرعة من المنزل وأبلغت ضده الشرطة.. باشر التحقيق المعتصم بالله جبال وكيل نيابة السيدة زينب باشراف محمود إسماعيل رئيس النيابة ووجهت له النيابة تهمة التعدي بالضرب باستخدام أداة وأمر المستشار محمد غراب المحامي العام الأول لنيابات جنوبالقاهرة باخلاء سبيله.