الأحزاب والإئتلافات والحركات والجماعات والتكتلات.. لماذا أدمنت الانقسامات، كالشريك المخالف، الذي لا يعجبه شئ، أتمني أن يفيقوا، ويوحدوا أهدافهم وصفوفهم، قبل أن يدمروا هذا الوطن، ويقطعوا الطريق أمام الأمل في مستقبله المشرق، فيصبحوا بكل العار والخجل، كالدب الذي.. قتل صاحبه !