الشيخ الزمزمي أفتى يجوز للمرأة التي لا يطمع فيها الرجال أن تتعرى ، وهو ما يدعم حق نساء منظمة فيمن العالمية فى التعرى باعتبارهم نساء لا يطمع بهم احد لانهم من الثوار انتشروا فى كل بقاع الأرض وعبروا عن ارائهم واعتراضهم بطريقة استهجنها الكثيرين وايدها الكثيرين . الزمزمى لمن لا يعرفه هو رجل دين مغربي، من أبرز علماء المنهج الوسطي في المغرب العربي، رئيس الجمعية المغربية للدراسات والبحوث في فقه النوازل. وهو عضو مؤسس في الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وهو أيضا عضو مشارك في الحملة العالمية ضد العدوان. كما شغل منصب عضو في مجلس النواب المغربي، وكان النائب الوحيد المنتمي لحزب النهضة والفضيلة. ويعتبر الشيخ من ألد أعداء العلمانيين والاشتراكيين في المغرب بسبب الاشتباكات اللسانية والفكرية التي تقع بينهم. والده هو العلامة المغربي محمد الزمزمي. وفيمن هي جماعة احتجاجية تدافع عن حقوق المرأة الأوكرانية مقرها في كييف تأسست في عام 2008. أصبحت المنظمة معروفة دوليا بتنظيم احتجاجات عارية ضد وكالات الزيجات المرتبة (تعرض المرأة نفسها في كتالوجات على الإنترنت أو في غيرها من الوسائل ليتم اختيارها للزواج) والتمييز على أساس الجنس وغيرها من العلل والمشاكل الاجتماعية بعض أهداف المنظمة ترمي إلى "تطوير الصفة القيادية والفكرية والأخلاقية للشابات الأوكرانيات" و"لبناء صورة لأوكرانيا بانه بلد يقدم فرصا كبيرة للمرأة". اخر احتجاجات فيمن : يبدو أن عضوات منظمة "فيمن" العاريات، أصبحن متخصصات في إحراج رؤساء الدول، فبعد اعتراض اجتماع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مع المستشارة الألمانية انجيلا ميركل، جاء الدور أمس الجمعة على الرئيس التونسي، منصف المرزوقي، الذي يزور باريس من أجل تقديم كتاب جديد له. فقد حاولت ناشطات عاريات الصدر من حركة "فيمن" مقاطعة مؤتمر صحافي للرئيس التونسي منصف المرزوقي، وتدخل الأمن لإبعادهن، وحسب مصادر "العربية نت"، فقد احتجت العاريات تضامنا مع الفتاة التونسية المنتمية للجمعية، أمينة، التي احتجت على الحكم التونسي الجديد بتعرية صدرها ونشر صورها في مواقع التواصل الاجتماعي. وحدث هذا في وقت انتظمت ظهر أمس الجمعة، مظاهرة أمام مقر معهد العالم العربي بباريس، بدعوة من ناشطين في الجالية التونسية بباريس، رفع خلالها المتظاهرون شعار الثورة التونسية الشهير "ارحل" في وجه المرزوقي، الذي كان بصدد تقديم كتابه الجديد، الذي طبع مؤخرا في باريس، والذي يحمل عنوان "اختراع ديمقراطي.. دروس من التجربة التونسية