اكتشفت فتاة المجتمع الأمريكية المعروفة باريس هيلتون في نفسها جانبا "إبداعيا" جديدا ترغب في أن يراه العالم وهو فن الرسم. وقالت وريثة سلسلة فنادق هيلتون المعروفة بحبها للحفلات والحياة الصاخبة "لدي غرفة في منزلي أرسم فيها وتلقيت عرضا لعرض هذه اللوحات وهو أمر ربما أقوم به العام المقبل". ويبدو أن هيلتون تحاول في الوقت الحالي تغيير الصورة المأخوذة عنها للفتاة المدللة التي ظهرت بها في برنامج تليفزيون الواقع "سيمبل لايف"الذي شاركتها فيه صديقتها نيكول ريتشي. وأكدت هيلتون أن ما قامت به هي وصديقتها في البرنامج كان بناء على تعليمات المخرج وأن الشخصية التي ظهرت على الشاشة لم تكن شخصيتها الحقيقية وإنما شخصية قامت بتمثيلها. وأضافت الأمريكية الشقراء27/ عاما/ "أنا أكثر جدية وخجلا" وقالت إنها لا ترتدي الملابس باهظة الثمن والاحذية ذات الكعب العالي عندما تكون في منزلها وبعيدا عن الأضواء. (د ب أ)