يواجه سمير زاهر منافسة على منصب رئس اتحاد كرة القدم من كل من د.كمال درويش والمعلق الرياضى اشرف شاكر ونجم الاسماعيلى السابق اسامة خليل و سمير زكريا زاهر مواليد 30/8/1943 حاصل على بكالوريوس علوم عسكرية ورئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم منذ 2005 ،عضو مجلس الشورى، رئيس المجموعة البرلمانية بمحافظة دمياط ، عضو جمعية النهوض بالتعليم في مصر، عضو جمعية روتارى نادي هليوبوليس. وسمير زاهر خريج كلية فيكتوريا بالمعادي وعضو جمعية خريجي كلية فيكتوريا، عقيد سابق بالقوات المسلحة المصرية وخاض حرب أكتوبر 1973م،عضو بمجلس الشعب المصري ( سابقا ) في الفترة 1995-2000م. التاريخ الإداري الرياضي: عضو مجلس إدارة نادي هليوبوليس الرياضي 1990 – 2002 ، بدأ لعضو فى اتحاد الكورة المصرى لكرة القدم 1992-1993. ثم نائبا لرئيس اتحاد المصري لكرة القدم 1994-1996م.ورأس سمير زاهر الاتحاد المصري لكرة القدم 1996-1999م .شغل منصب عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد العربي لكرة القدم 1999-2003م . التاريخ الرياضي : بدأ سمير زاهر كلاعب بنادي دمياط حتى 1964م وانتقل الى النادى الاهلى ولاعب له فى الفترة 1964 وحتى عام 1973 .وانضم الى المنتخب الوطني من عام 1965 وحتى عام 1967م ،وكان سمير زاهر لاعبا بالمنتخب العسكري فى الفترة 1970 – 1973 . ومن اهم المشكلات التى تواجه سمير زاهر يواجه مشكلة البث الفضائى التى تؤيده فيها بعض الاندية وتعارضة الاندية الكبيرة ، فهذه المشكلة من الممكن ان تطيح ب سمير زاهر من الانتخابات اذا لم يتوصل الى حل نهائى يرضى جميع الاطراف فى اسرع وقت ممكن وهذا مستحيل فى الوقت الراهن على الاقل قبل الانتخابات لان اتحاد الكورة بينه وبين بعض الفضائيات التى تبث مباريات الدورى والكأس عقود حتى نهاية موسم 2008-2009 المؤكد أن هذه المشكلات تزداد يوما بعد آخر بعد أن أعطي رئيس اتحاد الكرة ظهره للجميع من أجل قليل من الأصدقاء وكثير من البيزنس، مما يهدد رعاة المنتخابات الوطنية بالانسحاب من عقد الرعاية وبالتالي تضيع علي الأندية أعضاء الجمعية العمومية الكثير من الأموال التي تعتمد عليها في إنعاش خزائنها، أما الأهم فهو أن زاهر يحارب فى اتجاهات عديدة.. فهل ينجح سمير زاهر فى الخروج من النفق المظلم الذى وضع نفسه فيه ام تطوى الايام صفحة سمير زاهر..