كثفت شركة بي ام دبليو أبحاثها في مجال النظام «البيومتري»، لتنتج سيارتها التي تتعرف على السائق ومن المفترض أن تعرف السيارة قائدها بمجرد أن يجلس خلف مقودها، ومن ثم تقوم آليا بتعديل وضع المقعد والمرايا وعجلة القيادة إلى الوضع المثالي المناسب للقائد، كما تقوم بتشغيل أغنيته المفضلة.