تبدأ الفلبين العمل في الجزء الذي يمر ببلادها من مشروع كابل الألياف الضوئية البحري للاتصالات الذي تبلغ تكلفته 550 مليون دولار, ويربط عددا من دول جنوب شرق آسيا بالولايات المتحدة. ويحقق الكابل الجديد المزيد من قنوات الاتصال المباشر والمتنوعة بين جنوب شرق آسيا والولايات المتحدة وسوف يوفر مزايا عديدة مقارنة بالخطوط التقليدية للاتصال في المنطقة. ويربط الكابل البحري الذى يبلغ طوله 20 ألف كم ماليزيا بالساحل الغربي للولايات المتحدة مرورا بسنغافورة,وتايلاند,وبروناي, وفيتنام,وهونج كونج,والفلبين,وجوام,وهاواي,ومن المقرر الانتهاء من مده خلال العام الحالي. ويمتلك هذا الكابل تحالف من عشر جهات هي حكومة بروناي, وشركات "تلسترا" الاسترالية, و"ايه تي آند تي" الأمريكية, و"باهارتي" الهندية, و"سي ايه تي" التايلاندية, و"بي إل دي تي" الفلبينية, و"بي تي تليكوم" الإندونيسية, بالإضافة إلى شركات "تليكوم ماليزيا", و"ستار هاب" السنغافورية, و"في إن بي تي" الفيتنامية (أ ف ب )