تبنت الجبهة الوطنية لتحرير أوجادين المسئولية عن الهجوم الذي استهدف موقعاً نفطياً شرق إثيوبيا وأسفر عن قتل تسعة صينيين وخمسة وستين إثيوبياً، فضلاً عن اختطاف سبعة صينيين آخرين. يذكر أن الهجوم قد وقع على المنشآت التابعة لإحدى شركات النفط الصينية الكبيرة في إثيوبيا في مدينة ابولا الصغيرة- الكائنة على بعد 120 كم من جيجيجا عاصمة ولاية صومالي في منطقة أوجادين، إلاّ أن الجبهة أكدت أن الهجوم استهدف الحراسةالمتواجدة على الحقل النفطي ذاته. وجدير بالذكر أن الصين قد أدانت بشدة هذا الهجوم، مؤكدة أن الحادث لا يزال قيد البحث.. في محاولة منها للحصول على المزيد من التفاصيل.