أ ش أ نفى علي العريض -رئيس الحكومة التونسية- ما تردد عن تورط دول أجنبية في اغتيال المعارض التونسي شكري بلعيد، مؤكدا أن التحقيقات في وقائع الاغتيال لم تشر إلى ذلك. وأضاف العريض -في تصريح لقناة الجزيرة الفضائية- اليوم (السبت): "من أولويات حكومتي بسط الأمن، وفرض سلطة القانون على الجميع، من خلال خطط جديدة أعدتها وزارة الداخلية". وقُتل شكري بلعيد نتيجة إصابته بطلقات نارية في الرأس والرقبة أثناء خروجه من منزله في 6 فبراير، وتُعتبر هذه أوّل عملية اغتيال تشهدها تونس منذ الإطاحة بنظام الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في 14 يناير 2011.