تواصل رواية "أن تكون عباس العبد" رحلة ترجمتها إلى اللغات الأجنبية؛ فبعد أن حل عباس العبد ضيفاً على اللغة الإنجليزية في أربع طبعات، إضافة إلى التركية والإيطالية والإسبانية والهولندية، يرسو عباس العبد على سواحل فرنسا في منتصف فبراير المقبل؛ حيث تصدر الرواية مترجمة للفرنسية. الرواية صدرت عن دار ميريت عام 2003، ولاقت فور صدورها صدى نقدياً واسعاً، ومنذ فجر هذا التاريخ فتحت أبواب دور النشر لكتابات الشباب، وصدرت الطبعة الثانية عام 2007 والثالثة عام 2009؛ علماً بأن الطبعة الواحدة من عباس العبد توزع 3000 نسخة، وليس 1000 نسخة مثل معايير سوق النشر اليوم. وحل مؤلف الرواية الأستاذ أحمد العايدي ضيفاً في العديد من المحافل الأدبية الدولية المرموقة.