في محاولة لإرضاء زوجها وإسعاده قرّرت امرأة سعودية أن تُصالح زوجها بأسلوب غريب؛ حيث قامت بتزويجه من امرأة أخرى على نفقتها الخاصة، وكانت الزوجة الأولى قد أخطأت في حق زوجها في أحد المواقف، مما تسبب له بإحراج بين أوساط القرية التي يعيش فيها، وعند تفاقم المشكلة قرّرت الزوجة رد اعتبار زوجها بتزويجه بأخرى، على أن تدفع أسرتها المهر وثمن وجبة العشاء في إحدى صالات الأفراح بالمحافظة، وبالفعل تم الزواج مع الإعلان بأن الزوجة الأولى هي التي بحثت عن عروس مناسبة؛ إرضاءً لزوجها وذلك تأكيداً لرد الاعتبار.