تنطلق اليوم السبت، فعاليات الجلسة الرسمية لمؤتمر الأطراف الرابع عشر للتنوع البيولوجي بمدينة شرم الشيخ، والذي بدأت باجتماعات الشق الوزاري الإفريقي منذ 13 وتستمر حتى 29 نوفمبر الجاري. يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمر الأطراف، كون مصر هي الدولة المستضيفة للحدث الذي عاد للقارة السمراء بعد غياب 18 عامًا. أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أنه تم تجهيز قاعتين كبيرتين أثناء اللقاء، الأولى تسع 4200 شخص والثانية تكفي 4200 شخص علاوة على أكثر من 20 قاعة صغرى للفعاليات الجانبية، كما يقام على هامش المؤتمر الاحتفال بمرور ٢٥ عاما على تأسيس اتفاقية التنوع البيولوجى. أشارت فؤاد، إلى أن الشق الرفيع المستوى للمؤتمر الأطراف سيناقش دمج التنوع البيولوجى بالخطط الاقتصادية والقطاعات التنموية وهى الطاقة والتعدين والصحة والبنية التحتية والصناعة. وشددت، على أن مؤتمر التنوع البيولوجي له أبعاد متنوعة من أهمها إعادة تنشيط السياحة، والترويج لمدينة شرم الشيخ كونها باتت مدينة المؤتمرات الدولية الكبرى، بالإضافة إلى خلق فرص عمل وعائد مالى للمئات من المصريين بمناسبة انعقاد المؤتمر وتعزيز صورة مصر كدولة آمنة لجذب الاستثمارات الدولية والسياحية، وتأكيد مكانة مصر الدولية ودورها فى دعم أهداف الأممالمتحدة فى تحقيق التنمية المستدامة وتأكيد مكانة مصر الإقليمية عربيا وإفريقيا؛ حيث يعقد هذا المؤتمر لأول مرة فى دولة عربية. تنطلق اليوم السبت، فعاليات الجلسة الرسمية لمؤتمر الأطراف الرابع عشر للتنوع البيولوجي بمدينة شرم الشيخ، والذي بدأت باجتماعات الشق الوزاري الإفريقي منذ 13 وتستمر حتى 29 نوفمبر الجاري. يفتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤتمر الأطراف، كون مصر هي الدولة المستضيفة للحدث الذي عاد للقارة السمراء بعد غياب 18 عامًا. أوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أنه تم تجهيز قاعتين كبيرتين أثناء اللقاء، الأولى تسع 4200 شخص والثانية تكفي 4200 شخص علاوة على أكثر من 20 قاعة صغرى للفعاليات الجانبية، كما يقام على هامش المؤتمر الاحتفال بمرور ٢٥ عاما على تأسيس اتفاقية التنوع البيولوجى. أشارت فؤاد، إلى أن الشق الرفيع المستوى للمؤتمر الأطراف سيناقش دمج التنوع البيولوجى بالخطط الاقتصادية والقطاعات التنموية وهى الطاقة والتعدين والصحة والبنية التحتية والصناعة. وشددت، على أن مؤتمر التنوع البيولوجي له أبعاد متنوعة من أهمها إعادة تنشيط السياحة، والترويج لمدينة شرم الشيخ كونها باتت مدينة المؤتمرات الدولية الكبرى، بالإضافة إلى خلق فرص عمل وعائد مالى للمئات من المصريين بمناسبة انعقاد المؤتمر وتعزيز صورة مصر كدولة آمنة لجذب الاستثمارات الدولية والسياحية، وتأكيد مكانة مصر الدولية ودورها فى دعم أهداف الأممالمتحدة فى تحقيق التنمية المستدامة وتأكيد مكانة مصر الإقليمية عربيا وإفريقيا؛ حيث يعقد هذا المؤتمر لأول مرة فى دولة عربية.